«أمجال» تطور 102 فيلا بمشروعها الثالث شمال الرياض

«أمجال» تطور 102 فيلا بمشروعها الثالث شمال الرياض
TT

«أمجال» تطور 102 فيلا بمشروعها الثالث شمال الرياض

«أمجال» تطور 102 فيلا بمشروعها الثالث شمال الرياض

أنهت شركة أمجال للتطوير العقاري تصاميم وتراخيص تطوير 102 فيلا سكنية في مشروعها الثالث «منازل أمجال» بشمال الرياض، وذلك على مساحة 35059 مترا مربعا مقسمة على 3 بلوكات سكنية، وتجري ترسية العقود على المقاولين الأكفاء للبدء بأعمال الإنشاء خلال الشهر المقبل.
وقال المهندس سعود القصير إن مساحات فلل مشروع «منازل أمجال» تبدأ من (330 - 450 مترا مربعا، وبـ9 تصاميم متنوعة راعت ثقافة وحجم الأسرة السعودية الحالية والمستقبلية والذوق الخاص والعام معا، كما راعت الجوانب الاجتماعية والنفسية والصحية والاقتصادية للمسكن، ومرونة تغيير التصاميم الداخلية إذا رغبت الأسرة بذلك مستقبلا.
وأضاف القصير أن الهيكل الاستثماري لـ«أمجال» يقوم على فلسفة النمو المتسارع في حجم مشاريعها وإيراداتها وأرباحها خلال السنوات الـ5 الأولى من عمرها بحسب الاستراتيجية التي اعتمدها مجلس الإدارة، الأمر الذي يتطلب العمل بتطوير المساكن وفق خط إنتاج متواصل يشتمل على مشاريع في مرحلة البيع (مشروع أمجال الياسمين 164 فيلا) وأخرى في مرحلة الهياكل الإنشائية (مشروع أمجال الشمال 158 فيلا) أو التشطيبات، وأخرى في مرحلة التصاميم والتراخيص وإرساء العقود (منازل أمجال 102 فيلا).
وأكد القصير أن الشركة، في سبيل تحقيق النمو المتسارع بالعمل وفق خط إنتاج متواصل، يعتمد نموذجها الاستثماري على التمويل العقاري للمشاريع بكل صيغه المتاحة، مبينا أن السوق المالية السعودية أصبحت أكثر نضجا وقدرة على تلبية حاجات المطورين التمويلية، منوها باستيعابها الكامل لتطورات السوق العقارية السعودية وحاجاتها التمويلية وضرورة تلبيتها وانعكاسات ذلك على الاقتصادي الوطني، مشددا على نجاح الشركة في إطلاق 3 مشاريع إسكانية بشمال الرياض خلال سنتين، كما تعد السوق العقارية بالمزيد من الإنتاج بما يتناسب والطلب ونوعيته، مؤكدا أن شركة «أمجال» تسعى إلى أن تكون من أعمدة التطوير العقاري في البلاد خلال السنوات القليلة المقبلة.



«دافوس»: الصراعات المسلحة أكبر خطر على النمو الاقتصادي العالمي في 2025

شعار «منتدى دافوس» (رويترز)
شعار «منتدى دافوس» (رويترز)
TT

«دافوس»: الصراعات المسلحة أكبر خطر على النمو الاقتصادي العالمي في 2025

شعار «منتدى دافوس» (رويترز)
شعار «منتدى دافوس» (رويترز)

أظهر استطلاع للرأي أجراه المنتدى الاقتصادي العالمي، ونشره الأربعاء، أن الصراعات المسلحة هي أكبر خطر في عام 2025، في الوقت الذي يجتمع فيه قادة حكومات وشركات لحضور المنتدى السنوي في دافوس الأسبوع المقبل.

وعدّ واحد من كل أربعة تقريباً من أكثر من 900 خبير في الأوساط الأكاديمية والشركات وصنع السياسات تم استطلاع آرائهم أن الصراع، بما يشمل الحروب والإرهاب، هو أكبر خطر على النمو الاقتصادي هذا العام.

وحلت ظواهر الأرصاد شديدة السوء في المركز الثاني من حيث الخطر بعدما كانت مصدر القلق الأول في عام 2024.

وقال ميريك دوسيك المدير العام للمنتدى الاقتصادي العالمي في بيان مصاحب للتقرير: «في عالم يتسم بالانقسامات العميقة والمخاطر المتعاقبة، على قادة العالم الاختيار، إما تعزيز التعاون والمرونة، وإما مواجهة تفاقم عدم الاستقرار». وأضاف: «لم تكن المخاطر أبداً أكبر من ذلك».

ويبدأ المنتدى في 20 يناير (كانون الثاني)، وهو اليوم نفسه الذي سيؤدي فيه دونالد ترمب اليمين رئيساً للولايات المتحدة. وسيلقي ترمب، الذي وعد بإنهاء الحرب في أوكرانيا، كلمة عبر الإنترنت في المنتدى يوم 23 يناير.

وقال رئيس المنتدى ومديره التنفيذي بورغ بريندي إن سوريا، و«الوضع الإنساني البشع في غزة»، والتصعيد المحتمل للصراع في الشرق الأوسط، ستكون محل اهتمام في المنتدى.

وبحسب الاستطلاع، عدّ الخبراء أن أكبر خطر سيواجه العالم خلال العامين المقبلين، هو تهديد المعلومات المضللة والمغلوطة الذي احتفظ بالتصنيف نفسه لعام 2024. ووفقاً للاستطلاع، فإن الخطر العالمي هو حالة من شأنها أن تؤثر سلباً، وبنسبة كبيرة على الناتج المحلي الإجمالي العالمي، أو السكان، أو الموارد الطبيعية.

واستطلع المنتدى آراء الخبراء في شهري سبتمبر (أيلول)، وأكتوبر (تشرين الأول).

ويتوقع 64 في المائة من المشاركين في الاستطلاع، بما يمثل الأغلبية، استمرار تعدد الأقطاب، والتفكك في النظام العالمي.