أول رئيسة لليونان تتسلّم منصبها

رئيسة اليونان إيكاتيريني ساكيلاروبولو في البرلمان (أ.ب)
رئيسة اليونان إيكاتيريني ساكيلاروبولو في البرلمان (أ.ب)
TT

أول رئيسة لليونان تتسلّم منصبها

رئيسة اليونان إيكاتيريني ساكيلاروبولو في البرلمان (أ.ب)
رئيسة اليونان إيكاتيريني ساكيلاروبولو في البرلمان (أ.ب)

تستعد اليونان، اليوم (الجمعة)، لتسليم أول امرأة زمام الحكم في تاريخها في وقت تجهد لاحتواء فيروس كورونا المستجد مع تسجيلها أكثر من 100 حالة إصابة.
وستتولى إيكاتيريني ساكيلاروبولو القاضية السابقة البالغة من العمر 63 عاماً، رئاسة البلاد لولاية من خمس سنوات. وستؤدي اليمين في البرلمان، وتضع إكليلا من الزهر على قبر الجندي المجهول، ثم تتوجه إلى القصر الرئاسي حيث تجرى مراسم تسليم وتسلّم مع الرئيس المنتهية ولايته بروكوبيس بافلوبولوس، وفق ما أعلن البرلمان.
وقد انتُخبت ساكيلاروبولو في البرلمان في يناير (كانون الثاني) بأصوات 261 نائباً من أصل 300. وحددت أولوياتها، وهي معالجة الأزمة الاقتصادية والتغير المناخي وموجة الهجرة، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية.
ورغم أن الرئيس هو رأس الدولة والقائد العام للقوات المسلحة فإن المنصب يعتبر فخرياً إلى حد كبير. ويصادق الرؤساء اليونانيون على الحكومات والقوانين ولديهم من الناحية الفعلية سلطة إعلان حرب، لكن فقط بالتوافق مع الحكومة.



«الجمعية العامة»: حل الدولتين هو السبيل الوحيد إلى السلام الدائم بين الفلسطينيين والإسرائيليين

الجمعية العامة للأمم المتحدة (صورة من الحساب الرسمي على إكس)
الجمعية العامة للأمم المتحدة (صورة من الحساب الرسمي على إكس)
TT

«الجمعية العامة»: حل الدولتين هو السبيل الوحيد إلى السلام الدائم بين الفلسطينيين والإسرائيليين

الجمعية العامة للأمم المتحدة (صورة من الحساب الرسمي على إكس)
الجمعية العامة للأمم المتحدة (صورة من الحساب الرسمي على إكس)

قال رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، فيلمون يانغ، الثلاثاء، إن حل الدولتين هو السبيل الوحيد للتوصل إلى سلام دائم بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

وأضاف على منصة «إكس»، بعدما ألقى كلمة أمام الجمعية العامة حول الشرق الأوسط: «لا يزال حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام الدائم، الذي يوفر للإسرائيليين والفلسطينيين فرصة العيش جنباً إلى جنب في سلام وأمن وكرامة».

وأكد يانغ أن «السلام والأمن لن يتحققا أبداً بالقوة أو الاحتلال»، وأن الحوار والاعتراف المتبادل والقانون الدولي هي الوسائل الوحيدة للتوصل إلى سلام عادل ودائم.