{الشريف القابضة} للتنمية توقع عقد تطوير فندق شبرد

{الشريف القابضة} للتنمية توقع عقد تطوير فندق شبرد
TT

{الشريف القابضة} للتنمية توقع عقد تطوير فندق شبرد

{الشريف القابضة} للتنمية توقع عقد تطوير فندق شبرد

> وقعت مجموعة الشريف القابضة للتنمية عقد تمويل تطوير وتأثيث وتجهيز فندق شبرد للتشغيل بقيمة 1.4 مليار جنيه مصري ووقع العقد كل من نواف بن فايز الشريف الرئيس التنفيذي لمجموعة الشريف القابضة للتنمية وشريف بنداري رئيس مجلس إدارة الشركة المصرية العامة للسياحة والفنادق «إيجوث» إحدى شركات الشركة القابضة للسياحة والفنادق، وذلك بحضور السفير أسامة نقلي السفير السعودي بالقاهرة، وهشام توفيق وزير قطاع الأعمال العام، وفايز بن عبد الحكيم الشريف رئيس مجلس إدارة مجموعة الشريف القابضة للتنمية وميرفت حطبة رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة للسياحة والفنادق.
وقال أسامة بن أحمد نقلى السفير السعودي بالقاهرة إن هذا العقد يمثل أحد أدوار القطاع الخاص السعودي، الذي لا يعمل في مصر فقط في مجال التطوير العقاري إنما في مجالات الصناعة والزراعة والتكنولوجيا والتجارة والصحة وغيرها من المجالات الأخرى، حيث أشاد بدور القطاع الخاص السعودي في إقامة مشروعات بمصر، معتبراً أن العلاقة بين مصر والسعودية، علاقة استراتيجية وممتدة وتاريخية وتشمل مختلف القطاعات.
من جهته، أكد نواف بن فايز الشريف، الرئيس التنفيذي لمجموعة الشريف القابضة للتنمية، أن المجموعة ستقوم بموجب هذا العقد بتمويل التطوير الشامل للفندق والتأثيث والفرش والتجهيز للتشغيل وتطوير الفندق بسعة فندقية 316 غرفة وجناحاً بمستوى خدمة فندقية متميزة فئة الخمس نجوم، وفقاً للمتعارف عليه دولياً، في غضون 42 شهراً شاملة الحصول على الرخص والموافقات الخاصة بالتطوير، وتبلغ التكلفة الاستثمارية للتطوير 1.4 مليار جنيه.
وأوضح الشريف أنه قد تم طرح الفندق لتمويل التطوير وإدارة فندق شبرد على مجموعة من الشركات والمستثمرين، وتمت المفاضلة بين العروض المقدمة بين الشركات والمستثمرين والتفاوض حتى تمت الترسية على مجموعة الشريف القابضة للتنمية.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.