لوحة ثمينة لفريديرك لويس في مزاد لندني

سوق خان الخليلي في القاهرة بعيون المستشرق الإنجليزي

لوحة ثمينة لفريديرك لويس في مزاد لندني
TT

لوحة ثمينة لفريديرك لويس في مزاد لندني

لوحة ثمينة لفريديرك لويس في مزاد لندني

تستعد «دار كريستيز» للمزادات في لندن، عرض لوحة فنية ثمينة للمستشرق الإنجليزي جون فريدريك لويس رسم فيها سوق خان الخليلي بالقاهرة.
ويعد لويس واحداً من أشهر الفنانين الذين عاشوا في الشرق لسنوات طويلة ونقلو الكثير من مشاهده. فقد عاش في القاهرة نحو عشرة أعوام (1840 - 1851) وانغمس بالكامل في الحياة هناك. ورسم لوحته «بازار خان الخليلي» عام 1872 أثناء إقامته في القاهرة. وتعد «دار كريستيز» لعرض اللوحة في مزاد للفن الاستشراقي في 18 يونيو (حزيران) المقبل (بسعر تقديري بين 3 و5 ملايين إسترليني).
...المزيد



إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
TT

إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)

تحذر بعض التقارير من مطالب «الأخ الأكبر» في إسبانيا، بما في ذلك كشف الزوار الأرصدة المصرفية، ولكن هذه المطالب تبدو غير مبررة، حسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية. ومع انخفاض درجات الحرارة في المملكة المتحدة، يستعد كثير من الناس للسفر إلى الجنوب في منتصف الشتاء القارس، وتصبح إسبانيا البلد الأكثر شعبية بين المصطافين البريطانيين. ولكن بداية من يوم الاثنين المقبل، 2 ديسمبر (كانون الأول)، سيواجه السياح مزيداً من الإجراءات البيروقراطية عند التدقيق في أماكن إقامتهم أو استئجار سيارة. وينص قانون إسباني جديد - يهدف إلى تحسين الأمن - أنه يتعين على مقدمي الخدمات جمع كثير من المعلومات الجديدة من المصطافين. وتشعر وزارة الدولة لشؤون الأمن بالقلق إزاء سلامة المواطنين الإسبانيين، وتقول: «إن أكبر الهجمات على السلامة العامة ينفذها النشاط الإرهابي والجريمة المنظمة على حد سواء، في كلتا الحالتين مع طابع عابر للحدود الوطنية بشكل ملحوظ».

وتقول الحكومة إن الأجانب متورطون في «التهديدات الإرهابية وغيرها من الجرائم الخطيرة التي ترتكبها المنظمات الإجرامية». وترغب السلطات في متابعة من يقيم في أي المكان، ومراجعة التفاصيل الشخصية استناداً إلى قواعد بيانات «الأشخاص المعنيين». وكثيراً ما سجلت الفنادق بعض التفاصيل الشخصية، ولكن الحكومة تعمل على تمديد قائمة البيانات المطلوبة، وتريد أيضاً أن يسجل الأشخاص المقيمون في أماكن الإقامة بنظام «إير بي إن بي» أنفسهم.