دفعة مساعدات طبية سعودية تصل إلى مدينة ووهان الصينيةhttps://aawsat.com/home/article/2172806/%D8%AF%D9%81%D8%B9%D8%A9-%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A7%D8%AA-%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B5%D9%84-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D9%85%D8%AF%D9%8A%D9%86%D8%A9-%D9%88%D9%88%D9%87%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A9
دفعة مساعدات طبية سعودية تصل إلى مدينة ووهان الصينية
عبر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية
المركز وقّع ستة عقود لتأمين أجهزة ومستلزمات طبية متنوعة لمكافحة الوباء في الصين (واس)
ووهان:«الشرق الأوسط»
TT
ووهان:«الشرق الأوسط»
TT
دفعة مساعدات طبية سعودية تصل إلى مدينة ووهان الصينية
المركز وقّع ستة عقود لتأمين أجهزة ومستلزمات طبية متنوعة لمكافحة الوباء في الصين (واس)
وصلت إلى مدينة ووهان الصينية، أمس (الاثنين)، دفعة جديدة من المساعدات السعودية المقدمة من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.
وتضمنت المساعدات 60 جهازاً للأشعة الصوتية، و30 جهاز تنفس صناعي، و89 جهازاً لصدمات القلب، و200 مضخة حقن وريدية، و277 جهازاً لمراقبة المرضى، و500 مضخة محاليل وريدية، و3 أجهزة لغسيل الكلى.
كان مركز الملك سلمان للإغاثة قام بتسليم دفعات سابقة الشهر الماضي، كما سيتم إرسال المزيد من الدفعات الإضافية خلال الأسابيع المقبلة.
تأتي هذه المساعدات إنفاذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، بتقديم مساعدات عاجلة للصين، بما يسهم في تجاوز آثار فيروس كورونا المستجد (كوفيد - 19).
يذكر أن المركز وقّع ستة عقود لتأمين أجهزة ومستلزمات طبية متنوعة لمكافحة الوباء في الصين؛ تأكيداً للدور الإنساني الريادي للمملكة في رفع المعاناة الإنسانية عن جميع الشعوب المتضررة والمحتاجة في أنحاء العالم.
اكتشف خبراء الصحة في المملكة المتحدة سلالة جديدة من فيروس «كورونا» المستجد، تُعرف باسم «إكس إي سي»، وذلك استعداداً لفصل الشتاء، حيث تميل الحالات إلى الزيادة.
قال مواطن من آيرلندا الشمالية إن لقاح «فايزر» المضاد لفيروس كورونا دمر حياته، مشيراً إلى أنه كان لائقاً صحياً ونادراً ما يمرض قبل تلقي جرعة معززة من اللقاح.
القطريون يدلون بأصواتهم في الاستفتاء على تعديل الدستورhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%84%D9%8A%D8%AC/5078424-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D9%88%D9%86-%D9%8A%D8%AF%D9%84%D9%88%D9%86-%D8%A8%D8%A3%D8%B5%D9%88%D8%A7%D8%AA%D9%87%D9%85-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%81%D8%AA%D8%A7%D8%A1-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%B3%D8%AA%D9%88%D8%B1
أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني يشارك في الاستفتاء على التعديلات الدستورية (قنا)
الدوحة:«الشرق الأوسط»
TT
الدوحة:«الشرق الأوسط»
TT
القطريون يدلون بأصواتهم في الاستفتاء على تعديل الدستور
أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني يشارك في الاستفتاء على التعديلات الدستورية (قنا)
شهدت لجان الاستفتاء على مشروع التعديلات الدستورية في قطر، اليوم، إقبالاً واسعاً من المواطنين القطريين الذين أتموا الثامنة عشرة من العمر، وهي التعديلات التي أعلن عنها أمير البلاد منتصف الشهر الماضي، وأقرها مجلس الشورى بالإجماع وتفضي إلى العودة لنظام «التعيين» لاختيار أعضاء مجلس الشورى، بدلاً من «الانتخاب».
وكان أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أعلن في وقت سابق من الشهر الماضي أنه سيطرح للاستفتاء العام تعديلات دستورية تشمل إلغاء انتخاب ثلثَي أعضاء مجلس الشورى، وتكريس نظام تعيينهم جميعاً.
وأعلنت وزارة الداخلية القطرية أن نسبة مشاركة المواطنين بالتصويت على مشروع التعديلات الدستورية سجلت 51 في المائة حتى الساعة 11 صباحاً بالتوقيت المحلي.
وأفادت «الداخلية» في تغريدة على منصة «إكس»: «بلغت نسبة مشاركة المواطنين في التصويت على مشروع التعديلات الدستورية حتى الآن عند الساعة (11 صباحاً) بالتوقيت المحلي نسبة 51 في المائة».
وكان أمير قطر قد ذكر في تغريدة سابقة عبر منصة «إكس» أن التعديلات الدستورية «لها غايتان: الحرص على وحدة الشعب من جهة، والمواطنة المتساوية في الحقوق والواجبات من جهة أخرى»، مشدداً على أن «المساواة أمام القانون وفي القانون أساس الدولة الحديثة، وأيضاً واجب شرعي وأخلاقي ودستوري».
وبدأت عملية التصويت بتمام الساعة السابعة صباحاً، وتنتهي عند الساعة السابعة مساء، على أن تبدأ بعد ذلك مباشرة إجراءات فرز وعد الأصوات، لتعلن اللجنة العامة النتائج في غضون 24 ساعة من انتهاء التصويت.
وشارك في الاستفتاء أمير البلاد، وأمير قطر السابق، وعدد من كبار المسؤولين القطريين.
وكانت قطر قد نظمت في الأول من أكتوبر (تشرين الأول) 2021 أول انتخابات نيابية تشهدها البلاد منذ قيام مجلس الشورى في عام 1972. ويكرس الدستور القطري الساري منذ عام 2005، مبدأ انتخاب ثلثَي أعضاء مجلس الشورى المؤلف من 45 عضواً، على أن يعين الأمير الثلث، وذلك قبل إجراء تعديل المواد الدستورية، بما يضمن قيام مجلس معين بالكامل.