لص يستخدم صنارة صيد لسرقة عقد ذهبي من متجر أسترالي (فيديو)

صورة السارق التي نشرتها شرطة فيكتوريا على «تويتر»
صورة السارق التي نشرتها شرطة فيكتوريا على «تويتر»
TT

لص يستخدم صنارة صيد لسرقة عقد ذهبي من متجر أسترالي (فيديو)

صورة السارق التي نشرتها شرطة فيكتوريا على «تويتر»
صورة السارق التي نشرتها شرطة فيكتوريا على «تويتر»

التقطت كاميرا مراقبة مقطعاً لسارق فيما كان «يصطاد» عقداً ذهبياً من تصميم «فيرساتشي» بصنارة من متجر أسترالي، بحسب تقرير لوكالة الصحافة الفرنسية.
وذكرت الشرطة المحلية اليوم (الأربعاء) أن اللص حطّم نافذة المتجر في وسط الحي التجاري في ملبورن قبل استخدام صنارة صيد لسرقة القلادة من تصميم «فيرساتشي».
لكن استغرق «الصياد» حوالى ثلاث ساعات للإمساك بصيده الثمين.
فبعد فشل محاولاته الأولى بصنارة صغيرة، قرر الرجل استخدام صنارة أكبر، وفي النهاية تمكن من الحصول على العقد الذهبي البالغ سعره 700 دولار من رقبة تمثال العرض.
وقال المسؤول في شرطة ولاية فيكتوريا بيد ويتي: «من الجريء للغاية أن يحضر أحدهم بصنارة صيد في منتصف الليل للسرقة».
وقد نشرت الشرطة مقطع الفيديو في محاولتها للقبض على السارق.
وقال صاحب المتجر ستيفن أديغراتي لـ«ناين نيوز»: «لا يمكنني تصديق ذلك، لقد حاول سرقة العقد لثلاث ساعات ونصف الساعة، مع صنارتي صيد... تمكن من فعل ذلك بالنهاية»، وفقاً لشبكة «سي إن إن».
ويوصف الرجل بأنه أبيض، ويتراوح عمره بين 40 إلى 50 عاماً، ويصل طوله لحوالي 1.75 متر تقريباً، ويتمتع بشعر قصير نسبياً.
https://twitter.com/i/status/1234960730161463296


مقالات ذات صلة

مسؤولون ألمان يحذرون من عبوات حارقة في الشحن الجوي

أوروبا السلطات الألمانية على علم بشأن كثير من شحنات الطرود التي أرسلها أفراد واشتعلت بها النار وهي في طريقها إلى عناوينها (رويترز)

مسؤولون ألمان يحذرون من عبوات حارقة في الشحن الجوي

حذرت السلطات الأمنية الألمانية من «عبوات حارقة غير تقليدية» يتم إرسالها عبر مقدمي خدمات الشحن، بعد كثير من الحوادث، التي اشتعلت فيها النيران.

«الشرق الأوسط» (برلين)
المشرق العربي تكرار حوادث النقل في مصر دفع متخصصين للمطالبة بتشديد الإجراءات (د.ب.أ)

مصر: مطالب بـ«عقوبات رادعة» مع تكرار حوادث «النقل الثقيل»

في ثاني حادث مروري كبير بمصر، خلال أقل من أسبوع، تسببت سيارة نقل ثقيل في حادث مروري، فجر الاثنين، بعد اصطدامها بعدد من مركبات الأجرة والملاكي، بطريق الفيوم.

أحمد إمبابي (القاهرة)
أوروبا قطب التكنولوجيا البريطاني مايك لينش وابنته هانا لينش (أ.ب)

«النيابة» تفتح تحقيقاً بتهمة القتل غير العمد بعد غرق يخت مايك لينش

أعلن ممثلو الادعاء في صقلية اليوم (السبت) فتح تحقيق بالقتل غير العمد عن طريق الإهمال، بعد غرق يخت قطب التكنولوجيا البريطاني مايك لينش في شمال إيطاليا.

«الشرق الأوسط» (صقلية)
آسيا رجال شرطة باكستانيون يحرسون سيارات إسعاف لنقل جرحى من موقع انفجار قنبلة في لاهور (أرشيفية - أ.ب)

مقتل طفلين وإصابة 16 شخصاً في انفجار قنبلة بباكستان

قال مسؤولون بالشرطة إن انفجار قنبلة في جنوب غرب باكستان أسفر عن مقتل طفلين وإصابة 16 شخصا اليوم (السبت).

«الشرق الأوسط» (كويتا (باكستان) )
بيئة عمال إنقاذ يبحثون عن المفقودين الذين كانوا على متن قارب شراعي غرق في بورتيسيلو بجزيرة صقلية (إ.ب.أ)

بعد غرق يخت... خبراء يقولون الإبحار في مياه المتوسط يزداد خطورة

يقول خبراء مناخ وقباطنة سفن إن حطام اليخت الفاخر الراسي قبالة سواحل صقلية هو أحدث دلالة على أن الإبحار في مياه البحر المتوسط أصبح أكثر خطورة.

«الشرق الأوسط» (روما)

بطاقة بريدية وصلت بعد مرور 121 عاماً أعادت لمّ شمل عائلة

البطاقة البريدية موجهة إلى الآنسة ليديا ديفيس (SWNS)
البطاقة البريدية موجهة إلى الآنسة ليديا ديفيس (SWNS)
TT

بطاقة بريدية وصلت بعد مرور 121 عاماً أعادت لمّ شمل عائلة

البطاقة البريدية موجهة إلى الآنسة ليديا ديفيس (SWNS)
البطاقة البريدية موجهة إلى الآنسة ليديا ديفيس (SWNS)

وصلت البطاقة البريدية، التي تحمل تاريخ 3 أغسطس (آب) 1903، إلى مقر جمعية «سوانسي للبناء» في ويلز البريطانية في 16 أغسطس 2024، وكانت موجهة إلى الآنسة ليديا ديفيس، التي كانت تعيش في السابق في مقر المكتب الرئيسي للجمعية.

يذكر أن البطاقة التي كتبها صبي يُدعى إيوارت، إلى شقيقته، وصلت متأخرة 121 عامًا. وبعد نشر القصة، تعرفت عائلتان على بعضهما، بعد أن اكتشفتا صلة القرابة بينهما، وفق صحيفة «ميترو» اللندنية.

والتقى عدد من أحفاد ليديا وإيوارت للمرة الأولى في مقر أرشيف غرب غلامورغان. وانضم إلى نيك ديفيس، حفيد إيوارت، أبناء إخوة ليديا، وهما هيلين روبرتس، ومارغريت سبونر، إضافة إلى فيث رينولدز، حفيدة ليديا.

وشعر الأقارب، الذين سافروا من أجزاء مختلفة من المملكة المتحدة، بحماسة شديدة للقاء بعضهم واكتشاف أسلافهم المشتركين.

ووصف نيك، البالغ من العمر 65 عاماً من غرب ساسكس، التجربة بـ«الاستثنائية». وقال: «إنها بمثابة لمّ شمل العائلة، التي تتمثل فيها الرابطة الوحيدة في سلف مشترك عاش منذ أكثر من مائة عام».

وكان قد أرسل إيوارت، الذي كان في الثالثة عشرة من عمره وقت كتابة البطاقة، ويقضي عطلة الصيف في منزل جده الأكبر في بلدة فيشغارد، البطاقة إلى شقيقته، التي كانت معروفة بجمعها البطاقات البريدية. وتتضمن البطاقة رسالة يعتذر فيها عن عدم القدرة على «إحضار اثنتين من هذه»، وقد فسرتها العائلة بأنها تشير إلى اثنتين من البطاقات البريدية.

كذلك ذكر إيوارت في البطاقة أنه كان بحوزته نحو 10 شلنات، مشيراً إلى أنها «مصروف جيب، دون احتساب أجرة القطار، لذا أنا على ما يرام».

وكان إيوارت وليديا من بين 6 أطفال ولدوا لجون إف. ديفيس، وماريا ديفيس، وكان والدهما يدير متجر حياكة في 11 شارع كرادوك.