ضم 8 رجال أعمال وكيانين إلى قائمة عقوبات الاتحاد الأوروبي على سوريا

أعلام الاتحاد الأوروبي خارج مقر المفوضية الأوروبية في بروكسل (أرشيفية - رويترز)
أعلام الاتحاد الأوروبي خارج مقر المفوضية الأوروبية في بروكسل (أرشيفية - رويترز)
TT

ضم 8 رجال أعمال وكيانين إلى قائمة عقوبات الاتحاد الأوروبي على سوريا

أعلام الاتحاد الأوروبي خارج مقر المفوضية الأوروبية في بروكسل (أرشيفية - رويترز)
أعلام الاتحاد الأوروبي خارج مقر المفوضية الأوروبية في بروكسل (أرشيفية - رويترز)

ذكر بيان للمجلس الأوروبي أن الاتحاد الأوروبي أضاف اليوم (الاثنين)، ثمانية رجال أعمال وكيانين مرتبطين بهم، إلى قائمة الأفراد والكيانات الخاضعة لعقوبات يفرضها الاتحاد على النظام في سوريا وداعميه.
وقال البيان إن «أنشطتهم أفادت بشكل مباشر نظام (بشار) الأسد بما في ذلك من خلال مشروعات تقع على أراضٍ تم انتزاعها من أشخاص شرّدهم الصراع»، وفقاً لما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء.
وفُرضت تلك الإجراءات العقابية في 2011، وتضم القائمة حالياً 277 شخصاً و71 شركة يخضعون لحظر السفر ولتجميد أصولهم.
وتشمل العقوبات الإضافية حظراً نفطياً وقيوداً على استثمارات معينة وتجميداً لأصول يملكها البنك المركزي السوري في الاتحاد الأوروبي وقيوداً على تصدير معدات وتكنولوجيا قد تُستخدم في القمع الداخلي ومراقبة أو التقاط الاتصالات عبر الإنترنت أو الاتصالات الهاتفية.



قائد «اليونيفيل»: سنظل ملتزمين بالتنفيذ الكامل للقرار 1701 لتحقيق الاستقرار الدائم

قوات «اليونيفيل» ملتزمة بدعم التنفيذ الكامل للقرار 1701 من أجل تحقيق الاستقرار الدائم في لبنان (أ.ف.ب)
قوات «اليونيفيل» ملتزمة بدعم التنفيذ الكامل للقرار 1701 من أجل تحقيق الاستقرار الدائم في لبنان (أ.ف.ب)
TT

قائد «اليونيفيل»: سنظل ملتزمين بالتنفيذ الكامل للقرار 1701 لتحقيق الاستقرار الدائم

قوات «اليونيفيل» ملتزمة بدعم التنفيذ الكامل للقرار 1701 من أجل تحقيق الاستقرار الدائم في لبنان (أ.ف.ب)
قوات «اليونيفيل» ملتزمة بدعم التنفيذ الكامل للقرار 1701 من أجل تحقيق الاستقرار الدائم في لبنان (أ.ف.ب)

قال قائد قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) أرولدو لازارو، الاثنين، إن القوة الدولية ملتزمة بالتنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن رقم 1701، الذي أنهى حرباً سابقة بين إسرائيل وجماعة «حزب الله» في عام 2006.

وأضاف لازارو على منصة «إكس»: «ملتزمون بدعم التنفيذ الكامل للقرار 1701 من أجل تحقيق الاستقرار الدائم».

جاءت تصريحات لازارو في أعقاب زيارته، الأحد، لقوات حفظ السلام التي قال إنها «عملت دون كلل خلال هذه الفترة الصعبة، للحفاظ على علم الأمم المتحدة مرفوعاً في الجنوب».

ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان حيز التنفيذ، فجر يوم الأربعاء الماضي، لينهي أحدث صراع بين إسرائيل وجماعة «حزب الله» بعد نحو عام من تبادل إطلاق النار بين الجانبين.