صور... الشركة المصممة ليخت فاخر: بيل غيتس لم يشترِ تحفتنا

يعمل بالهيدروجين وثمنه 645 مليون دولار

صورة لليخت تم إنشاؤها بواسطة الكومبيوتر أصدرتها شركة «سينوت»
صورة لليخت تم إنشاؤها بواسطة الكومبيوتر أصدرتها شركة «سينوت»
TT

صور... الشركة المصممة ليخت فاخر: بيل غيتس لم يشترِ تحفتنا

صورة لليخت تم إنشاؤها بواسطة الكومبيوتر أصدرتها شركة «سينوت»
صورة لليخت تم إنشاؤها بواسطة الكومبيوتر أصدرتها شركة «سينوت»

نفت شركة «سينوت» الهولندية أن يكون بيل غيتس، مؤسسة شركة «مايكروسوفت» وثاني أغنى رجل في العالم، قد اشترى يختاً فاخراً يعمل كلياً بواسطة الهيدروجين السائل، بمبلغ 645 مليون دولار.
وبحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد تم الإعلان عن اليخت «أكوا»، الذي صممته «سينوت»، للمرة الأولى في سبتمبر (أيلول) الماضي، في معرض موناكو السنوي لليخوت؛ حيث نشرت الشركة صوراً لليخت أُنشئت بواسطة الكومبيوتر، إلى جانب نموذج أولي بقياس 3 أمتار.
ويبلغ طول اليخت 112 متراً، ويتألف من خمسة طوابق، فيها غرف تتسع لـ14 ضيفاً و31 من أفراد الطاقم.


ويحتوي «أكوا» على صالة ألعاب رياضية وقاعة تجميل وقاعة لليوغا وصالون تدليك (massage) وحمام سباحة.





ويضم اليخت خزانين يحتويان على الهيدروجين السائل، وتبلغ سعة كل منهما 28 طناً، ويتم تبريد الهيدروجين عند درجة حرارة تبلغ 253 درجة مئوية تحت الصفر، للحفاظ عليه في حالته السائلة. ويتم تحويل الهيدروجين إلى كهرباء بواسطة نوع خاص من خلايا الوقود.

ووفقاً لشركة «سينوت»، يمكن لليخت السفر لمسافة 3750 ميلاً قبل إعادة تزويده بالوقود.
ومن المعروف أن غيتس (64 عاماً)، يحب تمضية عطلاته على اليخوت الفاخرة، من هنا لم يكن مستغرباً خبر شرائه يختاً هذا. وكائناً من سيكون المشتري الحقيقي لهذه التحفة، فإنه من غير المتوقع أن يكون اليخت جاهزاً للإبحار قبل العام 2024.



اختتام «البحر الأحمر السينمائي» بحفل استثنائي

جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
TT

اختتام «البحر الأحمر السينمائي» بحفل استثنائي

جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)

بحفل استثنائي في قلب جدة التاريخية ، اختم مهرجان «البحر الأحمر السينمائي الدولي» فعاليات دورته الرابعة، حيث أُعلن عن الفائزين بجوائز «اليُسر». وشهد الحفل تكريمَ نجمتين عالميتين تقديراً لمسيرتيهما، هما الأميركية فيولا ديفيس، والهندية بريانكا شوبرا.

واختتم المهرجان عروضه بفيلم «مودي... 3 أيام على حافة الجنون» الذي أخرجه النجم الأميركي جوني ديب، ويروي حكاية الرسام والنحات الإيطالي أميديو موديلياني، خلال خوضه 72 ساعة من الصراع في الحرب العالمية الأولى.

واختير فيلم «الذراري الحمر» للمخرج التونسي لطفي عاشور لجائزة «اليُسر الذهبية» كأفضل فيلم روائي، أما «اليُسر الفضية» لأفضل فيلم طويل، فنالها فيلم «إلى عالم مجهول» للفلسطيني مهدي فليفل، بالإضافة إلى جائزة خاصة من لجنة التحكيم نالها فيلم «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» لخالد منصور.