نيودلهي تجري انتخابات وسط احتجاجات على قانون الجنسية

مقترعون في انتخابات المجلس التشريعي في نيودلهي (رويترز)
مقترعون في انتخابات المجلس التشريعي في نيودلهي (رويترز)
TT

نيودلهي تجري انتخابات وسط احتجاجات على قانون الجنسية

مقترعون في انتخابات المجلس التشريعي في نيودلهي (رويترز)
مقترعون في انتخابات المجلس التشريعي في نيودلهي (رويترز)

بدأ الناخبون في نيودلهي الإدلاء بأصواتهم، اليوم (السبت)، في انتخابات المجلس التشريعي، التي يُنظر إليها على أنها اختبار لشعبية رئيس الوزراء ناريندرا مودي، بعد احتجاجات دامية مناهضة للحكومة على مدى شهور، بسبب قانون جديد لمنح الجنسية.
وتجيء الانتخابات في وقت يسجل فيه النمو الاقتصادي الهندي أبطأ وتيرة منذ ست سنوات، ووسط معارضة قوية لقانون للجنسية يجعل من الأيسر على الأقليات غير المسلمة في ثلاث دول مجاورة الحصول على الجنسية الهندية، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء.
وأثار القانون شكوكاً في أن مودي يريد أن يحول الهند العلمانية إلى دولة هندوسية، وهو أمر ينفي صحته.
ويوجه أي ضعف في الإقبال على المشاركة في انتخابات العاصمة صفعة لحزب بهاراتيا جاناتا القومي الهندوسي، بزعامة مودي، بعد أن فقد سيطرته على ولاية مهاراشترا، وعاصمتها مومباي، أواخر العام الماضي. وناشد مودي الناخبين ممارسة حقهم الانتخابي، وكتب على «تويتر»: «أحضّ أبناء دلهي، خصوصاً أصدقائي الشبان على التصويت بأعداد غفيرة».
ويجري التنافس على 70 مقعداً، وستُعلن النتيجة في 11 فبراير (شباط) الجاري.



روته: يجب تعزيز دفاعات حلف «الناتو» لمنع الحرب على أراضيه

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
TT

روته: يجب تعزيز دفاعات حلف «الناتو» لمنع الحرب على أراضيه

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، اليوم (الخميس)، تحذيرا قويا بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية بحاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».