موجز أخبار

زعيمة المعارضة اليمينية المتطرفة، كيكو فوجيموري
زعيمة المعارضة اليمينية المتطرفة، كيكو فوجيموري
TT

موجز أخبار

زعيمة المعارضة اليمينية المتطرفة، كيكو فوجيموري
زعيمة المعارضة اليمينية المتطرفة، كيكو فوجيموري

- قاض بيروفي يأمر بإعادة زعيمة المعارضة إلى السجن
بوينس آيرس - «الشرق الأوسط»: أمر قاضٍ بيروفي بإعادة زعيمة المعارضة اليمينية المتطرفة، كيكو فوجيموري، من حزب «القوة الشعبية»، إلى السجن، لمدة 15 شهراً، في الاحتجاز الوقائي، حسب صحيفة «إل كوميرسيو». وسيتم سجنها مجدداً على صلة بالتحقيق المستمر في قضية فساد شركة «أودبريشت». ولم تكن فوجيموري (44 عاماً) في المحكمة، ولكن كان يمثلها محاميها. وقضت فوجيموري بالفعل أكثر من عام بالفعل في السجن، في الاحتجاز الوقائي، وخرجت من السجن في نوفمبر (تشرين الثاني) 2019، بعد أيام من أمر المحكمة الدستورية في البلاد بإطلاق سراحها. وظلّت زعيم المعارضة القوية، وهي ابنة الرئيس السابق ألبرتو فوجيموري، رهن الاحتجاز الوقائي منذ أكتوبر (تشرين الأول) 2018 أثناء التحقيق في تهم غسل أموال ضدها.

- رئيس «فيسبوك» يشارك في «مؤتمر ميونيخ للأمن»
برلين - «الشرق الأوسط»: من المقرر أن يشارك رئيس شركة «فيسبوك»، مارك زوكربرغ، في مؤتمر ميونيخ للأمن، الذي يعقد الشهر المقبل في مدينة ميونيخ الألمانية. وقال متحدث باسم «فيسبوك» أمس الأربعاء إن زوكربرغ سيلتقي بعد المشاركة في المؤتمر، مسؤولين أوروبيين في بروكسل، للتباحث معهم بشأن ضوابط جديدة متوقعة للإنترنت. ويُعقد «مؤتمر ميونيخ للأمن» في الفترة بين 14 و16 من فبراير (شباط) المقبل. وأعلن نحو 30 رئيساً ورئيس حكومة، إضافة إلى 70 ما بين وزير خارجية ووزير دفاع، على مستوى العالم، عزمهم حضور المؤتمر. وتواجه شركة «فيسبوك» انتقادات منذ الانتخابات الرئاسية الأميركية الأخيرة عام 2016، بسبب إساءة استخدام موقعها في حملات دعائية من روسيا، وهو ما جعل الشركة تعزز منذ ذلك الحين قواعد الدعاية ذات المضمون السياسي عبر الموقع، وعززت إجراءاتها ضد الحسابات ذات الواجهات «البروفايل» المنتحلة.

- كولومبيا تطالب المعارضة الفنزويلية بتسليم عضو مجلس شيوخ سابقة
بوغوتا - «الشرق الأوسط»: تعتزم كولومبيا أن تطلب من المعارضة الفنزويلية تسليم عضوة مجلس الشيوخ الكولومبية السابقة التي صدر ضدها حكم بالسجن بتهمة التزوير الانتخابي، ودبّرت عملية فرار من نافذة عيادة طبيب، العام الماضي. وقالت وزارة العدل إن «كولومبيا لا تعترف بالنظام الديكتاتوري للرئيس (نيكولاس) مادورو، وليس لديها علاقات معه، لذلك نحن بحاجة إلى أن نطلب التسليم من حكومة خوان غوايدو». وأعلن زعيم المعارضة غوايدو، الذي يجري جولة دولية حالياً، نفسه رئيساً مؤقتاً للبلاد، قبل عام، وحاز اعتراف عشرات الدول، بما فيها كولومبيا. لكن غوايدو لم يستطع انتزاع السلطة من قبضة مادورو، الذي يحظى بدعم الجيش، واعتقلت شرطته عضوة مجلس الشيوخ السابقة، عايدة ميرلانو. وقال غوايدو إن الحكومة المؤقتة التي يرأسها ستقدم «كل التعاون الممكن» إلى كولومبيا لتسهيل تسليم ميرلانو، رغم قيام مادورو «باختطاف مؤسسي» للسلطة في فنزويلا. لكن مراقبين كولومبيين أشاروا إلى أن المعارضة لا تتمتع بسلطة للامتثال لطلب التسليم من قبل كولومبيا.



مسؤول: قراصنة إلكترونيون صينيون يستعدون لصدام مع أميركا

القراصنة قاموا بعمليات استطلاع وفحص محدودة لمواقع إلكترونية متعددة مرتبطة بالانتخابات الأميركية (أرشيفية - رويترز)
القراصنة قاموا بعمليات استطلاع وفحص محدودة لمواقع إلكترونية متعددة مرتبطة بالانتخابات الأميركية (أرشيفية - رويترز)
TT

مسؤول: قراصنة إلكترونيون صينيون يستعدون لصدام مع أميركا

القراصنة قاموا بعمليات استطلاع وفحص محدودة لمواقع إلكترونية متعددة مرتبطة بالانتخابات الأميركية (أرشيفية - رويترز)
القراصنة قاموا بعمليات استطلاع وفحص محدودة لمواقع إلكترونية متعددة مرتبطة بالانتخابات الأميركية (أرشيفية - رويترز)

قال مسؤول كبير في مجال الأمن الإلكتروني في الولايات المتحدة، الجمعة، إن قراصنة إلكترونيين صينيين يتخذون مواطئ قدم في بنية تحتية خاصة بشبكات حيوية أميركية في تكنولوجيا المعلومات تحسباً لصدام محتمل مع واشنطن.

وقال مورغان أدامسكي، المدير التنفيذي للقيادة السيبرانية الأميركية، إن العمليات الإلكترونية المرتبطة بالصين تهدف إلى تحقيق الأفضلية في حالة حدوث صراع كبير مع الولايات المتحدة.

وحذر مسؤولون، وفقاً لوكالة «رويترز»، من أن قراصنة مرتبطين بالصين قد اخترقوا شبكات تكنولوجيا المعلومات واتخذوا خطوات لتنفيذ هجمات تخريبية في حالة حدوث صراع.

وقال مكتب التحقيقات الاتحادي مؤخراً إن عملية التجسس الإلكتروني التي أطلق عليها اسم «سالت تايفون» شملت سرقة بيانات سجلات مكالمات، واختراق اتصالات كبار المسؤولين في الحملتين الرئاسيتين للمرشحين المتنافسين قبل انتخابات الرئاسة الأميركية في الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني) ومعلومات اتصالات متعلقة بطلبات إنفاذ القانون في الولايات المتحدة.

وذكر مكتب التحقيقات الاتحادي ووكالة الأمن السيبراني وأمن البنية التحتية أنهما يقدمان المساعدة الفنية والمعلومات للأهداف المحتملة.

وقال أدامسكي، الجمعة، إن الحكومة الأميركية «نفذت أنشطة متزامنة عالمياً، هجومية ودفاعية، تركز بشكل كبير على إضعاف وتعطيل العمليات الإلكترونية لجمهورية الصين الشعبية في جميع أنحاء العالم».

وتنفي بكين بشكل متكرر أي عمليات إلكترونية تستهدف كيانات أميركية. ولم ترد السفارة الصينية في واشنطن على طلب للتعليق بعد.