GAC MOTOR تطلق سيارة GN8 في السعودية

GAC MOTOR تطلق سيارة GN8 في السعودية
TT

GAC MOTOR تطلق سيارة GN8 في السعودية

GAC MOTOR تطلق سيارة GN8 في السعودية

> استضاف فندق الفيصلية في العاصمة السعودية الرياض، المؤتمر الترويجي لمدينة قوانغتشو وحدث إطلاق GAC MOTOR، السيارة المتعددة الاستعمالات الرائدة GN8. ولقد عرض وفد حكومة بلدية قوانغتشو، لبيئة الأعمال التجارية التي تتميز بها مدينة قوانغتشو والمزايا الطبيعية والطابع الثقافي الخاص للمدينة ونُظم النقل. وشهد الحفل كلمة لرئيس مجلس إدارة مجموعة GAC تشنغ تشنغ هونغ، أعلن خلالها عن إطلاق سيارة GN8 في الأسواق السعودية.
حضر الحفل أكثر من 300 شخص، من بينهم ين لي جون وزير مستشار ونائب رئيس البعثة في السفارة الصينية في السعودية، وجاو ليو تشن وزير مستشار للشؤون الاقتصادية والتجارية في السفارة الصينية في المملكة، إلى جانب وفد حكومة بلدية قوانغتشو، رئيس مجلس إدارة مجموعة GAC تشنغ تشنغ هونغ، بالإضافة إلى ممثلي عدد من المؤسسات البارزة من قوانغتشو، إلى جانب عدد من المشاركين من مختلف القطاعات.
وقال رئيس مجلس إدارة مجموعة GAC تشنغ تشنغ هونغ: «في الوقت الذي نتطلع قُدماً نحو المستقبل، ستواصل مجموعة GAC تقديم المزيد من المنتجات عالية الجودة والخدمات الممتازة للمستهلكين في السعودية. سنستمر في جهودنا لتحقيق التقارب بين كلا البلدين. في غضون ذلك، تأمل مجموعة GAC في نقل جزء من إنتاجها إلى السعودية في أسرعٍ وقتٍ ممكن، لكي نتمكن من المساهمة في التنمية الاقتصادية المحلية».



زيادة غير متوقعة في طلبات إعانات البطالة الأميركية

لافتة مكتوب عليها «نوظف الآن» في مغسل سيارات بأحد شوارع ميامي بفلوريدا (رويترز)
لافتة مكتوب عليها «نوظف الآن» في مغسل سيارات بأحد شوارع ميامي بفلوريدا (رويترز)
TT

زيادة غير متوقعة في طلبات إعانات البطالة الأميركية

لافتة مكتوب عليها «نوظف الآن» في مغسل سيارات بأحد شوارع ميامي بفلوريدا (رويترز)
لافتة مكتوب عليها «نوظف الآن» في مغسل سيارات بأحد شوارع ميامي بفلوريدا (رويترز)

ارتفع عدد الأميركيين، الذين تقدموا بطلبات جديدة للحصول على إعانات البطالة بشكل غير متوقع، الأسبوع الماضي، بينما استمر مزيد من الأشخاص في جمع شيكات البطالة بنهاية نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، مقارنة ببداية العام، في ظل تباطؤ الطلب على العمالة.

وقالت وزارة العمل، يوم الخميس، إن طلبات إعانات البطالة الأولية ارتفعت بمقدار 17 ألف طلب لتصل إلى 242 ألف طلب معدلة موسمياً، للأسبوع المنتهي في السابع من ديسمبر (كانون الأول) الحالي. وكان الخبراء الاقتصاديون، الذين استطلعت «رويترز» آراءهم، قد توقعوا 220 ألف طلب في الأسبوع الماضي.

ومن المرجح أن تعكس الزيادة في طلبات الإعانة، الأسبوع الماضي، التقلبات التي تَلَت عطلة عيد الشكر، ولا يُحتمل أن تشير إلى تحول مفاجئ في ظروف سوق العمل. ومن المتوقع أن تظل الطلبات متقلبة، خلال الأسابيع المقبلة، مما قد يصعّب الحصول على قراءة دقيقة لسوق العمل. وعلى الرغم من هذه التقلبات، فإن سوق العمل تمر بتباطؤ تدريجي.

ورغم تسارع نمو الوظائف في نوفمبر، بعد التأثير الكبير للإضرابات والأعاصير في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، فقد ارتفع معدل البطالة إلى 4.2 في المائة، بعد أن ظل عند 4.1 في المائة لمدة شهرين متتاليين. ويشير استقرار سوق العمل إلى أن بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يقرر خفض أسعار الفائدة، الأسبوع المقبل، للمرة الثالثة منذ بدء دورة التيسير في سبتمبر (أيلول) الماضي، رغم التقدم المحدود في خفض التضخم إلى هدفه البالغ 2 في المائة خلال الأشهر الأخيرة.

وأصبح سعر الفائدة القياسي للبنك المركزي في نطاق من 4.50 إلى 4.75 في المائة، بعد أن رفعه بمقدار 5.25 نقطة مئوية بين مارس (آذار) 2022، ويوليو (تموز) 2023، للحد من التضخم. وتُعدّ سوق العمل المستقرة أمراً بالغ الأهمية للحفاظ على مسار التوسع الاقتصادي، حيث تساعد معدلات تسريح العمال المنخفضة تاريخياً في استقرار السوق وتحفيز الإنفاق الاستهلاكي.

كما أظهر تقرير المطالبات أن عدد الأشخاص، الذين يتلقون إعانات بعد الأسبوع الأول من المساعدة، وهو مؤشر على التوظيف، ارتفع بمقدار 15 ألف شخص ليصل إلى 1.886 مليون شخص معدلة موسمياً، خلال الأسبوع المنتهي في 30 نوفمبر الماضي. إن الارتفاع فيما يسمى المطالبات المستمرة هو مؤشر على أن بعض الأشخاص الذين جرى تسريحهم من العمل يعانون فترات أطول من البطالة.

وقد ارتفع متوسط مدة فترات البطالة إلى أعلى مستوى له، في نحو ثلاث سنوات، خلال نوفمبر.