«بنتلي» تقول وداعاً لـ«مولسان» بمجموعة خاصة من 30 سيارة

«بنتلي مولسان» نسخة «6.75»
«بنتلي مولسان» نسخة «6.75»
TT

«بنتلي» تقول وداعاً لـ«مولسان» بمجموعة خاصة من 30 سيارة

«بنتلي مولسان» نسخة «6.75»
«بنتلي مولسان» نسخة «6.75»

> سوف يتوقف إنتاج طراز «مولسان» من «بنتلي» في ربيع هذا العام عندما ينتهي إنتاج مجموعة خاصة مكونة من 30 سيارة تنتجها الشركة في وداع أشهر طراز صالون فاخر له وجود في الأسواق منذ عام 1980. وسوف تحل السيارة «فلاينغ سبير» محل «مولسان» بوصفها أفخم سيارة من «بنتلي». ووعدت الشركة بتقديم نسخة «هايبرد» من «فلاينغ سبير» في عام 2023.
وتطلق الشركة على مجموعة وداع «مولسان» اسم «(مولسان) نسخة 6.75» نسبة إلى سعة محركها الذي يودع الأسواق معها. ويعدّ محرك «بنتلي» من أقدم المحركات في العالم مع استمرار إنتاجه، مع تعديلات وتحديث، عبر 61 عاماً منذ عام 1959.
وسوف تعتمد سيارات المجموعة الخاصة على فئة «مولسان سبيد» وهي أقوى فئات «مولسان» التي تتوجه إلى إتاحة قدرات عالية للسائق. ويدفع السيارة محرك «سبيد» البالغة قدرته 530 حصاناً مع عزم دوران يصل إلى 1100 نيوتن متر. وهو بثماني أسطوانات وسعة 6.75 لتر.
ويمكن اختيار التجهيز الداخلي من مجموعة من أحد 4 ألوان أو بالجمع بين لونين. وتجهز المقاعد بجلود مسامية تسمح بتبريد المقاعد، كما تغطي الكونسول الوسطي ولوحة القيادة مساحات سوداء مصقولة مثل أصابع البيانو ولوحة معدنية بهوية المجموعة الخاصة.



وكلاء السيارات في الصين يعيدون فتح المعارض

معارض الصين تعيد فتح أبوابها
معارض الصين تعيد فتح أبوابها
TT

وكلاء السيارات في الصين يعيدون فتح المعارض

معارض الصين تعيد فتح أبوابها
معارض الصين تعيد فتح أبوابها

قالت هيئة وكلاء وموزعي السيارات في الصين إن آخر إحصاء لها عن حال السوق يشير إلى أن نسبة 91 في المائة من إجمالي الوكلاء والموزعين عادوا لفتح أبواب المعارض مرة أخرى بعد تراجع الخطر من عدوى فيروس كورونا. ومع ذلك فإن معدل الزبائن لم يتخط بعد نسبة 53 في المائة من المعدلات العادية السابقة.
وذكرت الهيئة التي تمثل 8393 وكالة أن أكثر نسب إقبال الزبائن (54 في المائة) كانت على السيارات الأجنبية الفاخرة بينما كانت أقل النسب على السيارات الصينية المصنعة محليا، بنسبة 35 في المائة. هذا، وتراجعت مبيعات السيارات في الصين خلال النصف الأول من شهر مارس (آذار) 2020 بنسبة 47 في المائة مقارنة بمعدلات العام الماضي بسبب أزمة فيروس كورونا. وتشجع بعض المدن الصينية مواطنيها للعودة إلى الحياة الطبيعية، ولكن ثقة المستهلك في العودة إلى شراء سيارات جديدة لم تصل بعد إلى معدلاتها السابقة.