«لا تنزعج إذا اختفت الصورة ذات يوم فجأة من على شاشة جهازك التلفزيوني، فقد يكون السبب ارتطام القمر الصناعي الذي ينقل برنامجك المفضل بكتلة من النفايات الفضائية»، هكذا قال خبر تحت عنوان «تزايد احتمالات تعطل البث التلفزيوني» منشور على الصفحة الأولى من عدد «الشرق الأوسط»، الصادر في 20 يناير (كانون الثاني) 1992.
قبل 28 عاماً كانت المخاوف من الحطام السابح في المدار الوحيد حول الأرض الصالح لدوران الأقمار الصناعية المخصصة للإرسال التلفزيوني واللاسلكي.
وأضاف الخبر حينذاك: «من بين ذلك نحو 300 قمر صناعي أطلقتها الولايات المتحدة والاتحاد السوفياتي وأوروبا واليابان إلى ذلك المدار المزدحم بشدة، ولم يعد يحمل منها سوى أقل من النصف».
كما تضمنت الصفحة الأولى أيضاً خبراً عن المحادثات السورية الإيرانية لمباحثة مصير أسلحة «حزب الله» اللبناني، وآخر عن تصعيد الدبلوماسية الجزائرية رد فعلها إزاء الحملة السياسية والإعلامية الإيرانية ضد الحكم الجزائري.
8:30 دقيقه
من الارشيف: نفايات الفضاء تعطل البث
https://aawsat.com/home/article/2090536/%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%B4%D9%8A%D9%81-%D9%86%D9%81%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B6%D8%A7%D8%A1-%D8%AA%D8%B9%D8%B7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AB
من الارشيف: نفايات الفضاء تعطل البث
من الارشيف: نفايات الفضاء تعطل البث
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة