آبي «لا يفكر» في البقاء رئيساً لوزراء اليابان بعد 2021

رئيس الوزراء الياباني آبي أحمد (أرشيفية - رويترز)
رئيس الوزراء الياباني آبي أحمد (أرشيفية - رويترز)
TT

آبي «لا يفكر» في البقاء رئيساً لوزراء اليابان بعد 2021

رئيس الوزراء الياباني آبي أحمد (أرشيفية - رويترز)
رئيس الوزراء الياباني آبي أحمد (أرشيفية - رويترز)

قال رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي، صاحب أطول فترة في رئاسة وزراء اليابان، إنه «لا يفكر» في البقاء كزعيم للحزب الحاكم بعد نهاية ولايته الحالية في سبتمبر (أيلول) 2021.
وطالب البعض في الحزب الليبرالي الديمقراطي الحاكم آبي بالاستمرار لفترة ولاية رابعة على التوالي كرئيس للحزب، وبالتالي في رئاسة الوزراء، بسبب سجله الحافل بستة انتصارات متتالية في الانتخابات، وفقاً لوكالة أنباء بلومبرغ الأميركية.
وأوضح آبي في مقابلة مع هيئة الإذاعة اليابانية، والتي سجلها قبل توجهه إلى الشرق الأوسط: «في الواقع أنا لا أفكر في ذلك... هذا الأمر لا يدور في ذهني»، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية.
وأضاف أنه لا يفكر أيضاً في الدعوة إلى إجراء انتخابات في الوقت الحالي، مشيراً إلى أنه لن يتردد في القيام بذلك عندما يحين الوقت المناسب.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».