تعهّد الأمير البريطاني هاري، وزوجته ميغان ماركل، بأن يصبحا «مستقلين مالياً»، عندما تخليا عن بعض مهامهما الملكية، لكنهما سيحتاجان بالتأكيد إلى ميزانية لتمويل مذاق ميغان الرفيع وباهظ الثمن في الملابس، بحسب تقرير لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
ومنذ أن تزوجت من الأمير هاري في 19 مايو (أيار) عام 2018، ارتدت ميغان مجموعة من الأزياء الراقية من علامات تجارية مثل «ديور» و«شانيل» و«برادا» و«جيفينشي»، ومجموعة من الإكسسوارات باهظة الثمن.
وبعد انضمامها إلى العائلة المالكة، تمت تغطية تكلفة ملابس ميغان الخاصة بالتزامات العمل من قبل الأمير تشارلز، والد الأمير هاري، من خلال الميزانية التي يمنحها للزوجين من دوقية كورنوول.
وليس من المعروف ما إذا كان الزوجان سيستمران في تلقي هذا الراتب من الأمير تشارلز أم لا.
كما أنه ليس من الواضح ما إذا كانت ميغان تدفع دائماً الثمن الكامل لملابسها أم أنها تتلقى خصومات من المصممين.
وبعدما تم حسب تكلفة خزانة ملابس ميغان بعد انضمامها للعائلة الملكية، وجد أنه تم إنفاق ما يصل إلى 947 ألف جنيه إسترليني، أي نحو 1.2 مليون دولار أميركي عليها، بما في ذلك فساتين زفافها، والملابس التي ارتدتها خلال جولاتها في أستراليا ونيوزيلندا والمحيط الهادي، عام 2018.
وأنفقت ميغان المبلغ الأكبر على ملابسها خلال السنة الأولى من انضمامها للعائلة البريطانية الملكية.
وكان موقع «ديلي ميل»، أول من كشف عن أسعار الملابس التي ارتدتها ميغان، وأشار إلى أنها أنفقت نحو 118 ألف جنيه إسترليني (149 ألف دولار) على ثيابها خلال جولتها في المحيط الهادي التي استمرت 16 يوماً مع الأمير هاري، كما كانت تكلفة فستاني الزفاف اللذين ارتدتهما ما يقرب من نصف مليون جنيه إسترليني.
منذ زواجها من الأمير هاري... تكلفة ملابس ميغان تتخطى الـ1.2 مليون دولار
منذ زواجها من الأمير هاري... تكلفة ملابس ميغان تتخطى الـ1.2 مليون دولار
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة