الشرطة الفرنسية تطلق النار على رجل أشهر سكيناً

الشرطة الفرنسية تطلق النار على رجل أشهر سكيناً
TT

الشرطة الفرنسية تطلق النار على رجل أشهر سكيناً

الشرطة الفرنسية تطلق النار على رجل أشهر سكيناً

باريس - «الشرق الأوسط»: أصيب رجل برصاص الشرطة، أمس، بعدما أشهر سكيناً في أحد شوارع مدينة ميتز شمال شرقي فرنسا، هاتفاً: «الله أكبر»، وفق ما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مدعي المدينة. وأضاف أنه هتف «الله أكبر» بوجه عناصر الشرطة الذين كانوا يعتقلونه، مشيراً إلى أن النيابة العامة في ميتز «تواصلت مع النيابة العامة لمكافحة الإرهاب (في باريس) لتقييم القضية». وقال إن الرجل «وضع رهن الحبس الاحتياطي في مستشفى». ولم يصب أي شخص آخر في الحادثة.
وفتح تحقيق بـ«محاولة قتل عاملين في مجال إنفاذ القانون»، وفق المدعي العام.
وقال المدعي العام كيريستيان ميكوري، إن الرجل «معروف بتطرفه واضطراب شخصيته». ويأتي ذلك بعد هجوم بسكين، الجمعة، في منطقة باريسية، نفذه شاب يعاني اضطرابات نفسية، وأسفر عن مقتل رجل وإصابة امرأتين.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».