«البنتاغون» يرسل نحو 3 آلاف جندي إضافي إلى الشرق الأوسط

وزارة الدفاع الأميركية «البنتاغون» (الشرق الأوسط)
وزارة الدفاع الأميركية «البنتاغون» (الشرق الأوسط)
TT

«البنتاغون» يرسل نحو 3 آلاف جندي إضافي إلى الشرق الأوسط

وزارة الدفاع الأميركية «البنتاغون» (الشرق الأوسط)
وزارة الدفاع الأميركية «البنتاغون» (الشرق الأوسط)

أعلن مسؤولون أميركيون اليوم (الجمعة)، أن وزارة الدفاع «البنتاغون» وافقت على إرسال نحو 3 آلاف جندي إضافي إلى الشرق الأوسط.
وذكر المسؤولون - الذين طلبوا عدم ذكر أسمائهم - أن «الولايات المتحدة سترسل نحو 3000 جندي إضافي من الجيش إلى منطقة الشرق الأوسط كإجراء احترازي في ضوء تصاعد التهديد» للقوات الأميركية بالمنطقة، وفقاً لوكالة «رويترز».
وأضافوا أن «القوات من الفرقة 82 المحمولة جواً، وستنضم إلى زهاء 750 جندياً أُرسلوا إلى الكويت هذا الأسبوع» بعد هجوم على السفارة الأميركية في بغداد من قبل ميليشيات مدعومة من إيران.
وتأتي هذه الخطوة في أعقاب مقتل قائد «فيلق القدس» في «الحرس الثوري» قاسم سليماني إثر ضربة أميركية في بغداد أمر بها الرئيس الأميركي دونالد ترمب.
وكان مسؤولون أميركيون قالوا هذا الأسبوع إنه قد يتم إرسال آلاف الجنود الإضافيين إلى المنطقة، وإن القوات أُبلغت بالاستعداد للانتشار، حسبما نقلت «رويترز».



استقالة رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو

ترودو يعلن استقالته أمام الصحافيين في أوتاوا أمس (رويترز)
ترودو يعلن استقالته أمام الصحافيين في أوتاوا أمس (رويترز)
TT

استقالة رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو

ترودو يعلن استقالته أمام الصحافيين في أوتاوا أمس (رويترز)
ترودو يعلن استقالته أمام الصحافيين في أوتاوا أمس (رويترز)

أعلن رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، أمس، استقالته من منصبه الذي يتولاه منذ 10 أعوام، موضحاً أنه سيواصل أداء مهامه إلى أن يختار حزبه خليفة له.

وقال ترودو، أمام الصحافيين في أوتاوا: «أعتزم الاستقالة من منصبي كرئيس للحزب والحكومة، بمجرّد أن يختار الحزب رئيسه المقبل».

وحسب وكالة الصحافة الفرنسية، أتت الخطوة بعدما واجه ترودو خلال الأسابيع الأخيرة ضغوطاً كثيرة، مع اقتراب الانتخابات التشريعية، إذ تراجعت شعبيته في الأشهر الأخيرة ونجت خلالها حكومته بفارق ضئيل من عدة محاولات لحجب الثقة عنها، ودعا معارضوه إلى استقالته.

وأثارت الاستقالة المفاجئة لنائبته، منتصف الشهر الفائت، البلبلة في أوتاوا، على خلفية خلاف حول كيفية مواجهة الحرب التجارية التي تَلوح في الأفق مع عودة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب إلى البيت الأبيض.