«أو إس إن» تبدأ رحلة البحث عن مقدّمة برامج لتغطية حفل «الأوسكار» المقبل

«أو إس إن» تبدأ رحلة البحث عن مقدّمة برامج لتغطية حفل «الأوسكار» المقبل
TT

«أو إس إن» تبدأ رحلة البحث عن مقدّمة برامج لتغطية حفل «الأوسكار» المقبل

«أو إس إن» تبدأ رحلة البحث عن مقدّمة برامج لتغطية حفل «الأوسكار» المقبل

كشفت «أو إس إن»، شبكة الترفيه الرائدة في المنطقة، عن تعاونها مع الإعلامي المشهور كريس فيد، لإطلاق رحلة البحث عن أفضل مقدمة برامج لتشارك كريس في التغطية الإعلامية في حفل توزيع جوائز «الأوسكار» على السجادة الحمراء، الذي سيقام في يوم 10 فبراير (شباط)، وسيبث في المنطقة حصرياً بواسطة «أو إس إن».
وحضرت «أو إس إن» في تغطية فعاليات السجادة الحمراء على مدار السنوات الخمس الماضية، بصفتها الناقل الرسمي لحفل توزيع جوائز «الأوسكار». وتسعى «أو إس إن»، هذا العام، للارتقاء بتجربة المشاهد إلى مستويات جديدة، من خلال منح الإعلاميات ومقدمات البرامج الطموحات فرصة الانضمام إلى كريس فيد على السجادة الحمراء، لتغطيتها على الهواء مباشرة، ومن قلب الحفل.
وفي معرض تعليقه على هذا التعاون، قال عماد مرقص، الرئيس التنفيذي للمحتوى لدى «أو إس إن»: «تسعى (أو إس إن) لتقديم محتوى ترفيهي مميز وحصري إلى المشاهدين في المنطقة، ونحن فخورون لكوننا الناقل الرسمي لحفل جوائز (الأوسكار) على مدار السنوات الخمس الماضية. وحرصنا هذا العام على تقديم تجربة جديدة تقرّبنا أكثر من عملائنا؛ حيث نشجع جميع اللواتي يعتقدن أنهن مؤهلات كفاية لمشاركة كريس على السجادة الحمراء، على التسجيل والحصول على فرصة لتحقيق أحلامهن».



قطر تطلق استراتيجيتها للصناعة والتجارة 2024 - 2030 لتحقيق نمو مستدام

جانب من إطلاق استراتيجية قطر للصناعة والتجارة (الشرق الأوسط)
جانب من إطلاق استراتيجية قطر للصناعة والتجارة (الشرق الأوسط)
TT

قطر تطلق استراتيجيتها للصناعة والتجارة 2024 - 2030 لتحقيق نمو مستدام

جانب من إطلاق استراتيجية قطر للصناعة والتجارة (الشرق الأوسط)
جانب من إطلاق استراتيجية قطر للصناعة والتجارة (الشرق الأوسط)

أطلقت وزارة التجارة والصناعة القطرية، الخميس، استراتيجيتها للفترة 2024 - 2030، التي تتضمن 188 مشروعاً، منها 104 مشروعات مخصصة للصناعات التحويلية، مما يشكل 55 في المائة من إجمالي مشاريع الاستراتيجية.

وتهدف هذه الاستراتيجية إلى تحقيق نمو مستدام، وتحسين بيئة الأعمال والاستثمار، وتنمية الصناعات المحلية، وتعزيز التبادل التجاري، وحماية المستهلك، وتشجيع المنافسة، ودعم نمو الصناعات الصغيرة والمتوسطة، بالإضافة إلى تعزيز حماية الملكية الفكرية، كما تسعى إلى دعم الصناعات الوطنية وزيادة نفاذها للأسواق الدولية.

وأوضح وزير التجارة والصناعة القطري، فيصل آل ثاني، أن هذه الاستراتيجية تمثل خريطة طريق لدعم أهداف التنمية المستدامة في الدولة وتحقيق نمو اقتصادي متوازن وشامل، مع التركيز على تطوير القطاعات التجارية والاستثمارية والصناعية.

وتتضمن الاستراتيجية الصناعية 60 مشروعاً تهدف إلى رفع القيمة المضافة إلى 70.5 مليار ريال، وزيادة الصادرات غير الهيدروكربونية إلى 49.1 مليار ريال، وزيادة الاستثمار السنوي في الصناعة التحويلية إلى 2.75 مليار ريال، وتنويع الصناعات التحويلية إلى 49.4 في المائة، كما تهدف إلى زيادة القوى العاملة القطرية في هذا القطاع بنسبة 3 في المائة وتعزيز جاهزية المصانع القطرية للصناعات الذكية.

وتسعى هذه الخطوة إلى دعم «رؤية قطر الوطنية 2030» من خلال تعزيز النمو الاقتصادي المستدام، وتنويع القطاعات الاقتصادية ذات الأولوية، وزيادة مساهمة القطاع الخاص في الناتج المحلي الإجمالي، فضلاً عن تطوير الصناعات المختلفة.