كابل - «الشرق الأوسط»: نفت حركة طالبان الأفغانية، الأنباء التي تحدثت عن قرار السلطات الأميركية تخصيص أموال لها. وقال سهيل شاهين، السكرتير الصحافي للمديرية السياسية لحركة طالبان في قطر على «تويتر»: «بعض التقارير الإعلامية التي أفادت بأن الكونغرس الأميركي وافق على ميزانية إنفاق على الضمان التقني المادي للمشاركين في المفاوضات من جانب (حركة طالبان) لا تتطابق مع الحقيقة». وأضاف: «إذا أقرت الولايات المتحدة ميزانية لدفع تكاليف فريقها، فهذا أمر يخصها ولا يخص طالبان». وأمس قال شاهين إن محادثات السلام بين الأفغان، لن تبدأ إلا بعد توقيع اتفاقية لسحب القوات الأميركية من أفغانستان. وحتى الآن لم يصدر أي تعليق عن الجانب الأميركي أو السلطات في كابل، حول ذلك.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
