مجموعة «جي إف إتش» المالية تفوز بجائزة أفضل مصرف إسلامي استثماري

مجموعة «جي إف إتش» المالية  تفوز بجائزة أفضل مصرف إسلامي استثماري
TT

مجموعة «جي إف إتش» المالية تفوز بجائزة أفضل مصرف إسلامي استثماري

مجموعة «جي إف إتش» المالية  تفوز بجائزة أفضل مصرف إسلامي استثماري

أعلنت مجموعة «جي إف إتش» المالية فوزها بجائزة «أفضل مصرف إسلامي استثماري» من قبل «جوائز الأداء 2019»، وذلك خلال حفل الدورة 26 من المؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية الذي أقيم في مملكة البحرين تحت رعاية الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء الموقر.
وتمنح جوائز المؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية لأفضل المؤسسات المالية استناداً إلى مجموعة من نقاط الأداء وعدة معايير على الصعيدين الإقليمي والعالمي، حيث تنال كل مؤسسة مالية مجموعة نقاط بناء على 3 معايير رئيسية: الاستقرار المالي، والأداء المالي والحوكمة والمسؤولية الاجتماعية. يكون الفائزون بالجوائز هم من أحرزوا أعلى مجموع من النقاط على الصعيدين الإقليمي والعالمي. ويتم ترشيح المؤسسات المالية التي تمكنت من أن تصبح ضمن أفضل 10 مؤسسات مالية على المستوى العالمي، وأفضل 5 مؤسسات مالية على المستوى الإقليمي.
وتسلم الجائزة نيابة عن مجموعة «جي إف إتش» المالية السيد صلاح شريف، رئيس الشؤون الإدارية بالمجموعة.
وقال هشام الريس، الرئيس التنفيذي لمجموعة «جي إف إتش» المالية: «نحن مسرورون بهذا التقدير المتواصل من السوق، ومن نظرائنا والفعاليات العالمية المرموقة بحجم المؤتمر العالمي للمصارف الإسلامية. ومن بين خطوط أعمالنا الرئيسية، يتواصل زخم أنشطتنا المصرفية الاستثمارية تجاه دعم موارد الدخل وتحقيق عوائد متنامية لمستثمرينا ومساهمينا».



وزير المالية السعودي: ميزانية العام 2025 تستهدف مواصلة التوسع في الإنفاق الاستراتيجي

وزير المالية السعودي في مؤتمره الصحافي (الشرق الأوسط)
وزير المالية السعودي في مؤتمره الصحافي (الشرق الأوسط)
TT

وزير المالية السعودي: ميزانية العام 2025 تستهدف مواصلة التوسع في الإنفاق الاستراتيجي

وزير المالية السعودي في مؤتمره الصحافي (الشرق الأوسط)
وزير المالية السعودي في مؤتمره الصحافي (الشرق الأوسط)

قال وزير المالية السعودي محمد الجدعان إن ميزانية العام 2025 تستهدف مواصلة التوسع في الإنفاق الاستراتيجي على المشاريع التنموية وفق الاستراتيجيات القطاعية وبرامج رؤية المملكة 2030، واستمرار تنفيذ البرامج والمشاريع ذات العائد الاقتصادي والاجتماعي والبيئي المستدام، وتطوير بيئة الأعمال لتعزيز جاذبيتها، والمساهمة في تحسين الميزان التجاري للمملكة، وزيادة حجم ونوع الاستثمارات المحلية والأجنبية.

وشدد في مؤتمر صحافي، عقب إقرار مجلس الوزراء ميزانية العام المالي لعام 2025، على أن الحكومة استمرت في الإنفاق التوسعي لما يحمل من أثر إيجابي للمواطن.

وأضاف أن 3.7 في المائة هو النمو المتوقع بالاقتصاد غير النفطي بنهاية 2024، موضحاً أن الأنشطة غير النفطية ساهمت في الناتج المحلي بنسبة 52 في المائة خلال النصف الأول من العام الحالي. وقال إن مساهمة النفط في الناتج المحلي اليوم هو 28 في المائة. وأضاف أن الناتج المحلي الاسمي وصل إلى 4.1 تريليون ريال.

ورأى أن مساهمة الاستثمار الخاص في الاقتصاد عملية تحتاج للوقت، مشدداً على أن المؤشرات الاقتصادية تدعو إلى التفاؤل.

وقال: «هناك قفزة بعدد الشركات الصغيرة والمتوسطة بفضل الإنفاق الحكومي... نواصل الالتزام بالتحفظ عند إعداد الميزانية وأرقام الإيرادات دليل على ذلك».

ولفت إلى أن تغيرات هيكلية في اقتصاد المملكة بدأت تظهر نتائجها، كاشفاً أن 33 في المائة هي نسبة ارتفاع في الإنفاق على الاستراتيجيات وبرامح تحقيق «رؤية 2030».