«ترشيد» تستكمل أعمال استبدال إنارة شوارع منطقة الجوف

استبدلت خلالها أكثر من 81 ألفاً و500 مصباح بوفر يقدر بأكثر من 70 %

الشركة تستهدف إعادة تأهيل أكثر من 2200 مبنى حكومي بالإضافة إلى 1.2 مليون مصباح إنارة في مختلف مناطق المملكة (الشرق الأوسط)
الشركة تستهدف إعادة تأهيل أكثر من 2200 مبنى حكومي بالإضافة إلى 1.2 مليون مصباح إنارة في مختلف مناطق المملكة (الشرق الأوسط)
TT

«ترشيد» تستكمل أعمال استبدال إنارة شوارع منطقة الجوف

الشركة تستهدف إعادة تأهيل أكثر من 2200 مبنى حكومي بالإضافة إلى 1.2 مليون مصباح إنارة في مختلف مناطق المملكة (الشرق الأوسط)
الشركة تستهدف إعادة تأهيل أكثر من 2200 مبنى حكومي بالإضافة إلى 1.2 مليون مصباح إنارة في مختلف مناطق المملكة (الشرق الأوسط)

استكملت «الشركة الوطنية لخدمات كفاءة الطاقة السعودية (ترشيد)» أعمال إعادة تأهيل إنارة الشوارع في منطقة الجوف (شمال السعودية).
وكانت «ترشيد» قد أبرمت اتفاقاً قبل نحو عام مع أمانة منطقة الجوف، تقوم الشركة بموجبه باستبدال تقنية الليد الحديثة (LED) بإضاءة الصوديوم التقليدية بالشوارع، في كل من عاصمة المنطقة سكاكا، ومحافظاتها القريات وطبرجل ودومة الجندل والمراكز التابعة لها، ومن المتوقع أن يحقق ذلك وفراً يزيد على 70 في المائة من إجمالي الاستهلاك العام سنوياً.
وعن تفاصيل المشروع؛ ذكر وليد بن عبد الله الغريري، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة «ترشيد» أن آلية العمل تبدأ من إجراء دراسات فنيَّة على جميع الشوارع، مع مراعاة التفاصيل الدقيقة، مثل عرض الشارع، وأبعاد الأعمدة، وارتفاعها، ومستوى حركة السيارات من حيث الكثافة والسرعة المحددة، وتطبيق المعايير الدولية لضمان مستويات الإضاءة المثلى التي تلائم العين الطبيعية. وقد أتمت الشركة تركيب أكثر من 81 ألفاً و500 مصباح، ومن المتوقع أن تساوي نسبة التوفير الحاصلة من هذا المشروع تفادي 62 ألفاً و325 طناً مترياً من الانبعاثات الكربونية الضارة، مما يوازي الأثر البيئي لزراعة أكثر من مليون شتلة.
وبالإضافة إلى أعمال استبدال تقنية الليد (LED) ذات الكفاءة العالية بإنارة الشوارع؛ تقوم الشركة حالياً بإعادة تأهيل المباني الحكومية لتطبيق المتطلبات اللازمة لكفاءة الطاقة، وفق المعايير العالمية، والمواصفات السعودية. وتستهدف الشركة مع آخر العام الحالي إعادة تأهيل أكثر من 2200 مبنى حكومي، بالإضافة إلى 1.2 مليون مصباح إنارة في مختلف مناطق المملكة.



الإمارات تدرج 19 فرداً وكياناً على قوائم الإرهاب

جاء القرار في إطار حرص الإمارات على تعطيل الشبكات المرتبطة بتمويل الإرهاب (وام)
جاء القرار في إطار حرص الإمارات على تعطيل الشبكات المرتبطة بتمويل الإرهاب (وام)
TT

الإمارات تدرج 19 فرداً وكياناً على قوائم الإرهاب

جاء القرار في إطار حرص الإمارات على تعطيل الشبكات المرتبطة بتمويل الإرهاب (وام)
جاء القرار في إطار حرص الإمارات على تعطيل الشبكات المرتبطة بتمويل الإرهاب (وام)

قرر مجلس الوزراء الإماراتي إدراج 11 فرداً و8 كيانات على قوائم الإرهاب المحلية، وفق القوانين والتشريعات المعتمدة في الدولة، وذلك لارتباطهم بتنظيم «الإخوان المسلمين» الإرهابي.

ويأتي القرار، بحسب وكالة الأنباء الرسمية (وام)، في إطار حرص دولة الإمارات والجهود المشتركة محلياً ودولياً على استهداف وتعطيل الشبكات المرتبطة بتمويل الإرهاب والنشاطات المصاحبة له بشكل مباشر وغير مباشر.

وشملت قائمة الأفراد كلاً من يوسف حسن أحمد الملا (سويدي الجنسية/ ليبيري سابقاً)، وسعيد خادم أحمد بن طوق المري (تركي/ إماراتي)، وإبراهيم أحمد إبراهيم علي الحمادي (سويدي/ إماراتي)، وعبد الرحمن عمر سالم باجبير الحضرمي (يمني)، وإلهام عبد الله أحمد الهاشمي، وجاسم راشد خلفان راشد الشامسي، وخالد عبيد يوسف بوعتابه الزعابي، وعبد الرحمن حسن منيف عبد الله حسن الجابري، وحميد عبد الله عبد الرحمن الجرمن النعيمي، وعلي حسن علي حسين الحمادي، ومحمد علي حسن علي الحمادي (إماراتيين).

وتضمنت قائمة الكيانات كلاً من CAMBRIDGE EDUCATION AND TRAINING CENTER LTD، وIMA6INE LTD، وWEMBLEY TREE LTD، وWASLAFORALL، وFUTURE GRADUATES LTD، وYAS FOR INVESTMENT AND REAL ESTATE، وHOLDCO UK PROPERTIES LIMITED، وNAFEL CAPITAL، ومقرها المملكة المتحدة.

وأكد القرار أنه يتوجّب على المنشآت المالية، والجهات الرقابية، التنفيذ واتخاذ الإجراءات اللازمة، وذلك وفقاً للقوانين والتشريعات المعتمدة.