أول رئيسة وزراء لأسكتلندا بعد هزيمة استفتاء الاستقلال

أول رئيسة وزراء لأسكتلندا بعد هزيمة استفتاء الاستقلال
TT

أول رئيسة وزراء لأسكتلندا بعد هزيمة استفتاء الاستقلال

أول رئيسة وزراء لأسكتلندا بعد هزيمة استفتاء الاستقلال

أعلن الحزب القومي الاسكتلندي عن اختيار نيكولا ستورغن خلفا لزعيم الحزب السابق أليكس سالموند، اذ أنها كانت المرشحة الوحيدة للمنصب.
وبعد الاستفتاء الذي جرى في 18 سبتمبر (أيلول)، وصوت فيه الاسكتلنديون بنسة 55 في المائة ضد الاستقلال عن بريطانيا مقابل 45 في المائة أيدوا الاستقلال، أعلن سالموند الزعيم القومي الاسكتلندي ورئيس الوزراء انه سيتنحى.
ومن المقرر ان يعلن رسميا تولي ستورغن زعامة الحزب القومي الاسكتلندي في 14 نوفمبر (تشرين الثاني). وزعامتها للحزب يعني انها ستصبح أول امرأة تشغل منصب رئيس وزراء اسكتلندا.



ماسك يسحب دعمه لفاراج ويُصعِّد ضد الحكومة البريطانية

صورة تجمع نايجل فاراج وإيلون ماسك وتبدو خلفهما لوحة للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب (من حساب فاراج على إكس)
صورة تجمع نايجل فاراج وإيلون ماسك وتبدو خلفهما لوحة للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب (من حساب فاراج على إكس)
TT

ماسك يسحب دعمه لفاراج ويُصعِّد ضد الحكومة البريطانية

صورة تجمع نايجل فاراج وإيلون ماسك وتبدو خلفهما لوحة للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب (من حساب فاراج على إكس)
صورة تجمع نايجل فاراج وإيلون ماسك وتبدو خلفهما لوحة للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب (من حساب فاراج على إكس)

صعّد الملياردير الأميركي إيلون ماسك، من تدخلاته في الشأن البريطاني بدعوته نايجل فاراج، إلى التنحي عن قيادة حزب الإصلاح اليميني. وقال ماسك، الذي سيقود إدارة الكفاءة الحكومية بعد تنصيب الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، على منصته الاجتماعية «إكس»، إن «حزب الإصلاح يحتاج إلى قائد جديد».

ويمثّل هذا التصريح انقلاباً في موقف ماسك، الذي صرّح مراراً بأن فاراج وحده قادر على «إنقاذ بريطانيا»، ملمحاً إلى احتمال تقديم دعم مالي كبير لحزبه لمساعدته على منافسة حزبَي «العمال» و«المحافظين» المهيمنين في بريطانيا.

كما يشنّ ماسك منذ أسابيع حملة مكثفة ضد رئيس الوزراء العمالي كير ستارمر، لرفضه، عندما كان مدير النيابة العامة بين عامي 2008 و2013، إجراء تحقيق عام في فضيحة استغلال الأطفال بمدينة أولدهام شمال إنجلترا. ودعا ماسك، الجمعة، الملك تشارلز إلى حلّ البرلمان وإجراء انتخابات جديدة.