> عنف برمنغهام
- قررت إدارة صالات Vue البريطانية إعادة الفيلم الذي سحبته من العروض «قصة زرقاء» (Blue Story) وذلك من اليوم.
كان قرار السحب قد تم عندما وقعت أحداث عنف في بعض صالات السينما التي عرضت هذا الفيلم قبل أسبوعين أشهرها الحادثة التي وقعت في صالة الشركة في مدينة برمنغهام. على إثر ذلك تم سحب الفيلم وسط احتجاج المخرج أندرو أونوبولو على ذلك القرار.
> «في همسة» يفوز في إدفا
- المخرجتان هايدي حسّان وباتريشا فرنانديز فازتا بجائزة أفضل فيلم تسجيلي طويل في مهرجان IDFA المتخصص الذي يُقام سنوياً في مدينة أمستردام.
الجوائز التي أعلنت قبيل ختام المهرجان في دورته الحادية والثلاثين. الناقدة اللبنانية السابقة ريما مسمار (التي تعمل الآن في مؤسستها الخاصة) شاركت لجنة تحكيم تألفت من خمسة سينمائيين بينهم الإيراني اللاجئ إلى فرنسا محسن مخملباف.
> رحيل ممثل يحب الصمت
- رحل الممثل مايكل ج. بولارد الذي سرق المشاهد التي ظهر فيها مع وورن بايتي وجين هاكمن في فيلم «بوني وكلايد». في الأدوار كافة كان يميل إلى التعبير عن مكنونات شخصيته بالصمت.
كان قد بدأ العمل في السينما سنة 1959 بفيلم «حصل ما جين» لرتشارد كواين (دور صغير لا يكاد يُذكر)، ثم واظب حتى لعب شخصية س موس في فيلم آرثر بن «بوني وكلايد» (1967) وقام بعض ذلك ببطولة «هانيبال بروكس» وكبرت أدواره كذلك في أفلام لاحقة.
بما أنه لم يختر الطريق السريع للنجاح نجده عاد للأدوار المساندة طوال الثمانينات وحتى آخر فيلم قام بتمثيله وهو «الأحراج» (The Woods) سنة 2012.