المشهد: ما لا يطلبه السينمائيون

المشهد: ما لا يطلبه السينمائيون
TT

المشهد: ما لا يطلبه السينمائيون

المشهد: ما لا يطلبه السينمائيون

> عانت ليلة الافتتاح لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي التي أقيمت يوم الأربعاء (أول من أمس) من كثرة المواد المقدّمة فوق خشبة المسرح. فنان وراء آخر كانوا يعتلون الخشبة لتقديم جانب ما من جوانب الدورة أو لتقديم شخصية مصرية أو أجنبية فوق المسرح.
> صحيح أن كل فقرة كانت محدودة وسريعة لكن كثرتها طغت على حسنة الاختصار فامتد التمهيد لفيلم الافتتاح «الآيرلندي» لنحو ساعتين، علماً بأن فيلم سكورسيزي مؤلف من نحو 3 ساعات وثلاثة أرباع الساعة. لا عجب أن نهض نحو نصف من في الصالة لمغادرة القاعة حال انتهاء التقديمات إذ كانت الساعة قد تجاوزت العاشرة ما يعني أن الفيلم بذاته لن ينتهي قبل انتصاف الليل.
‫> نقطة الخلل أن الفقرات المقدمة (التي تضم تقديم جوائز للمكرّمين ورقصة شرقية مع غناء غربي مبتسر وظهور رائع من خالد الصاوي منتقداً الطريقة التي يتم فيها إنتاج الأفلام هذه الأيام) كانت تحتاج إلى حفل منفصل. حفل يُقام لوحده ربما في منتصف أيام المهرجان والاكتفاء بتقديم لنصف ساعة لا أكثر قبل البدء بعرض الفيلم.‬
> ما يحدث عندما تقع مثل هذه الافتتاحات أن الجمهور لا يطلب الفيلم بل يضحي به. يريد مشاهدة الفنانين والفنانات والتصفيق لهم. السينمائيون، ومنهم النقاد، يطلبون الفيلم. وعندما تصطدم المصلحتان بعضهما ببعض، كما حدث هذه المرّة، يفوز الجمهور لأنهم فازوا بما جاء معظمهم من أجله ويسهر السينمائيون حتى الواحدة والنصف إلا إذا انسحبوا.
> بالنتيجة هو أنه ما زال الانتظار قائماً بالنسبة لليوم الذي لا يشعر المهرجان العربي بحاجة لأن يصرف أكثر من بضع دقائق قبل ولوج السبب الذي من أجله التأمت الأفلام تحت جناحه.



ما أبرز الترشيحات لجوائز «الأوسكار» بنسختها السابعة والتسعين؟

تماثيل «الأوسكار» على السجادة الحمراء خلال الاستعدادات لحفل توزيع جوائز «الأوسكار» السنوي السابع والتسعين في لوس أنجليس (إ.ب.أ)
تماثيل «الأوسكار» على السجادة الحمراء خلال الاستعدادات لحفل توزيع جوائز «الأوسكار» السنوي السابع والتسعين في لوس أنجليس (إ.ب.أ)
TT

ما أبرز الترشيحات لجوائز «الأوسكار» بنسختها السابعة والتسعين؟

تماثيل «الأوسكار» على السجادة الحمراء خلال الاستعدادات لحفل توزيع جوائز «الأوسكار» السنوي السابع والتسعين في لوس أنجليس (إ.ب.أ)
تماثيل «الأوسكار» على السجادة الحمراء خلال الاستعدادات لحفل توزيع جوائز «الأوسكار» السنوي السابع والتسعين في لوس أنجليس (إ.ب.أ)

تصدر فيلم «إميليا بيريز» السباق نحو جوائز «الأوسكار» التي تقام حفلتها السابعة والتسعون الأحد في لوس أنجليس، بعدما حصد 13 ترشيحاً، في رقم قياسي من نوعه لعمل غير ناطق بالإنجليزية.

في ما يأتي قائمة بالمرشحين في الفئات الرئيسية لجوائز «الأوسكار» بدورتها المقبلة هذا العام:

أفضل فيلم

«أنورا»

«ذي بروتاليست»

«إيه كومبليت أنّون»

«كونكلايف»

«دون: بارت تو»

«إميليا بيريز»

«آيم ستيل هير»

«نيكل بويز»

«ذي سبستنس»

«ويكد»

أفضل مخرج

جاك أوديار عن «إميليا بيريز»

شون بيكر عن «أنورا»

برايدي كوربت عن «ذي بروتاليست»

جيمس مانغولد عن «إيه كومبليت أنّون»

كورالي فارجا عن «ذي سبستنس»

أفضل ممثل

دريان برودي (ذي بروتاليست)

تيموثي شالاميه (إيه كومبليت أنّون)

كولمان دومينغو (سينغ سينغ)

رالف فاينز (كونكلايف)

سيباستيان ستان (ذي أبرنتيس)

أفضل ممثلة

سينتيا إيريفو (ويكد)

كارلا صوفيا غاسكون (إميليا بيريز)

ميكي ماديسون (أنورا)

ديمي مور (ذي سبستنس)

فرناندا توريس (آيم ستيل هير)

أفضل ممثل في دور ثانوي

يورا بوريسوف عن «أنورا»

كيران كالكن عن «إيه ريل بين»

إدوارد نورتون عن «إيه كومبليت أنّون»

غي بيرس عن «ذي بروتاليست»

جيريمي سترونغ عن «ذي أبرنتيس»

أفضل ممثلة في دور ثانوي

مونيكا باربارو عن «إيه كومبليت أنّون»

أريانا غراندي عن «ويكد»

فيليسيتي جونز عن «ذي بروتاليست»

إيزابيلا روسيليني عن «كونكلايف»

زويه سالدانيا عن «إميليا بيريز»

أفضل فيلم دولي

«إميليا بيريز» (فرنسا)

«فلو» (لاتفيا)

«ذي غيرل ويذ ذي نيدل» (الدنمارك)

«آيم ستيل هير» (البرازيل)

«ذي سيد أوف ذي سايكرد فيغ» (ألمانيا)

أفضل فيلم رسوم متحركة

«فلو»

«إنسايد آوت 2»

«ميموار أوف إيه سنيل»

«والايس آند غروميت: فنجنس موست فول»

«ذي وايلد روبوت»

أفضل فيلم وثائقي طويل

«بلاك بوكس دياريز»

«نو آذر لاند»

«بورسلين وور»

«ساوندتراك تو إيه كو ديتا»

«شوغركين»