{ﻛﺎرتييه} ﺗﻄﻠﻖ ﻣﻨﺼﺔ رﻗﻤﯿﺔ ﺟﺪﯾﺪة ﻟﺨﺪﻣﺔ اﻟﻌﻤﻼء

{ﻛﺎرتييه} ﺗﻄﻠﻖ ﻣﻨﺼﺔ رﻗﻤﯿﺔ ﺟﺪﯾﺪة ﻟﺨﺪﻣﺔ اﻟﻌﻤﻼء
TT

{ﻛﺎرتييه} ﺗﻄﻠﻖ ﻣﻨﺼﺔ رﻗﻤﯿﺔ ﺟﺪﯾﺪة ﻟﺨﺪﻣﺔ اﻟﻌﻤﻼء

{ﻛﺎرتييه} ﺗﻄﻠﻖ ﻣﻨﺼﺔ رﻗﻤﯿﺔ ﺟﺪﯾﺪة ﻟﺨﺪﻣﺔ اﻟﻌﻤﻼء

اﻧﻄﻼقا ﻣﻦ اﻟﺘﺰامهااﻟﺮاﺳﺦ وﺷﻐﻔها ﺑﺘﻘﺪﯾﻢ ﺧﺪﻣﺎت وﺗﺠﺎرب ﺷﺨﺼﯿﺔ ﻣﻨﻘﻄﻌﺔ اﻟﻨﻈﯿﺮ ﻟﻌﻤﻼﺋها وﻣﻔﺎﺟأﺘهم ﺑﻤﺒﺎدرات ﺗﻔﻮق ﺗﻮﻗﻌﺎﺗهم، أﻋﻠﻨﺖ دار ﻛﺎرﺗﯿيه ﻋﻦ إطﻼق ﻣﻨﺼﺘها اﻟﺠﺪﯾﺪة Cartier Care اﻟﺘﻲ تهدف إﻟﻰ ﺗﺤﻘﯿﻖ اﻟﺘﻜﺎﻣﻞ ﺑﯿﻦ ﻣﺨﺘﻠﻒ ﻧﻘﺎط اﻟﺘﻮاﺻﻞ ﻣﻊ اﻟﻌﻤﻼء، ﺑﻤﺎ ﯾﻮاﻛﺐ آﺧﺮ ﻣﺴﺘﺠﺪات واﺑﺘﻜﺎرات ﻗﻄﺎع اﻟﺮفاهية ﺳﺮﯾﻊ اﻟﻨﻤﻮ واﻟﺘﻐﯿّﺮ؛ ﺣﯿﺚ ﺗﺄﺧﺬ Cartier Care ﺷﻜﻞ ﻣﻨﺼﺔ رﻗﻤﯿﺔ ﺗﻮﻓﺮ ﻛﺎرﺗﯿيه ﻣﻦ ﺧﻼﻟهﺎ اﻟﺨﺪﻣﺎت واﻟﻤﺸﻮرة ﻋﻠﻰ ﻧﺤﻮ ﯾﻀﻤﻦ إﺛﺮاء ﺗﺠﺎرب اﻟﻌﻤﻼء وﺗﻘﺪﯾﻤها ﺑﺄﺳﻠﻮب ﻣﺼﻤﻢ ﺧﺼﯿﺼﺎً ﻟﺘﻠﺒﯿﺔ أذواﻗهم وﺗﻄﻠﻌﺎﺗهم واﺣﺘﯿﺎﺟﺎﺗهم.
وﻟﻄﺎﻟﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺎرﺗﯿيه ﻣﻨﺬ اﻧﻄﻼﻗتها ﻋﺎم 1847 رﻣﺰاً ﻟﻼﻣﺘﯿﺎز واﻟﺘﻘﺎﻟﯿﺪ اﻟﻌﺮﯾﻘﺔ اﻟﺘﻲ ﺗﺘﺠﻠﻰ ﻓﻲ إﺑﺪاﻋﺎﺗها وﺧﺪﻣﺎﺗها كافة، ﻟﺘﻌﻜﺲ اﻟﺘﺰاﻣها ﺑﺎﻟﺘﺤﺴّﻦ واﻟﺘﻄﻮر اﻟﺪاﺋﻢ ﻛﻲ ﺗﻘﺪّم ﻟﻌﻤﻼﺋها ﻣﺎ ﯾﺮﺿﻲ ﺗﻄﻠﻌﺎﺗهم وأذواﻗهم، وﯾﻔﺎﺟﺌهم ﺑﻜﻞ ﻣﺎ هو ﻧﻔﯿﺲ وﻗﯿّﻢ.
وﺑﻤﻨﺎﺳﺒﺔ إطﻼق ﺗﺸﻜﯿﻠﺔ {ﺳﺎﻧﺘﻮس دو ﻛﺎرﺗﯿيه} (Santos de Cartier) ﻋﺎم 2018. أﻗﺪﻣت ﻋﻠﻰ إطﻼق ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ﺣﺼﺮي ﺧﺼﯿﺼﺎً ﻣﻦ أﺟﻞ ﻋﻤﻼﺋها ﻣﻤﻦ ﯾﻤﻠﻜﻮن إﺣﺪى ﺳﺎﻋﺎت ﺗﺸﻜﯿﻠﺔ {ﺳﺎﻧﺘﻮس 100}، داﻋيه إﯾﺎهم إﻟﻰ زﯾﺎرة ﻣﺘﺎﺟﺮها ﻟﻼﺳﺘﻔﺎدة ﻣﻦ اﻟﻔﺤﺺ اﻟﻤﺠﺎﻧﻲ ﺑﺎﻟﻜﺎﻣﻞ، ﻣﻊ ﺗﺰوﯾﺪ ﺳﺎﻋﺘهم ﺑﺠهاز ﻹزاﻟﺔ اﻟﻤﻐﻨﻄﺔ. وﺑﻌﺪها أطﻠﻘت ﺑﺮﻧﺎﻣﺠﺎً ﻧﺎﺟﺤﺎً آﺧﺮ بهدف اﻻﺣﺘﻔﺎل ﺑﻄﺮح ﺗﺸﻜﯿﻠﺔ ’ﺑﺎﻧﺘﺒﺮ دو ﻛﺎرﺗﯿيه (Panthere de Cartier) ودﻋﻢ اﻟﻌﻤﻼء ﻋﺒﺮ ﺗﻐﯿﯿﺮ اﻟﺒﻄﺎرﯾﺎت وإﺟﺮاء ﻓﺤﻮص ﺗﻘﻨﯿﺔ وﺗﻠﻤﯿﻊ اﻟﻘﻄﻊ، وﻛﻞ ذﻟﻚ ﺑﺎﻟﻤﺠﺎن.
وتهدف ﻛﺎرﺗﯿيه إﻟﻰ ﺗﻮﻓﯿﺮ أﻛﺜﺮ اﻟﺘﺠﺎرب ﺗﻜﺎﻣﻼً ﻋﺒﺮ ﺗﻄﻮﯾﺮ ﺧﺪﻣﺎت ﺟﺪﯾﺪة ﻣﺴﺘﻮﺣﺎة ﻣﻦ ﻋﻤﻼﺋﻨﺎ، وذﻟﻚ ﺑﺎﻻﻋﺘﻤﺎد ﻋﻠﻰ ﺧﺒﺮاﺗﻨﺎ وﻣﻌﺎرﻓﻨﺎ اﻟﻌﺮﯾﻘﺔ واﻟﺮاﺋﺪة. وﺗﺘﻀﻤﻦ هذه اﻟﺨﺪﻣﺎت ﻣﺎ ﯾﻠﻲ: ﺗﻘﺪﯾﻢ ﺟﯿﻞ ﺟﺪﯾﺪ ﻣﻦ اﻟﺒﻄﺎرﯾﺎت وﻣﻨﻈﻮﻣﺎت اﻟﺤﺮﻛﺔ اﻟﻤﺼﻨﻮﻋﺔ ﻣﻦ اﻟﻜﻮارﺗﺰ ﻣﻦ أﺟﻞ اﻟﺴﺎﻋﺎت، ﻣﻊ ﻛﻔﺎﻟﺔ ﻟﻤﺪة ﺗﺼﻞ إﻟﻰ 6 ﺳﻨﻮات ﺑﺪﻻً ﻣﻦ 3 ﺳﻨﻮات ﻓﻘﻂ.


مقالات ذات صلة

«ستاندرد آند بورز» تتوقع تأثيراً محدوداً لزيادة أسعار الديزل على كبرى الشركات السعودية

الاقتصاد العاصمة السعودية الرياض (واس)

«ستاندرد آند بورز» تتوقع تأثيراً محدوداً لزيادة أسعار الديزل على كبرى الشركات السعودية

قالت وكالة «ستاندرد آند بورز» العالمية للتصنيف الائتماني إن زيادة أسعار وقود الديزل في السعودية ستؤدي إلى زيادة هامشية في تكاليف الإنتاج للشركات الكبرى.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
الاقتصاد رجل يستخدم جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به بجوار شعارات «لينوفو» خلال مؤتمر الهاتف المحمول العالمي في برشلونة (رويترز)

«لينوفو» تبدأ إنتاج ملايين الحواسيب والخوادم من مصنعها في السعودية خلال 2026

أعلنت مجموعة «لينوفو المحدودة» أنها ستبدأ إنتاج ملايين الحواسيب الشخصية والخوادم من مصنعها بالسعودية خلال 2026.

الاقتصاد أحد المصانع التابعة لشركة التعدين العربية السعودية (معادن) (الشرق الأوسط)

الإنتاج الصناعي في السعودية يرتفع 3.4 % في نوفمبر مدفوعاً بنمو نشاط التعدين

واصل الإنتاج الصناعي في السعودية ارتفاعه في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، مدعوماً بنمو أنشطة التعدين والصناعات التحويلية، وفي ظل زيادة للإنتاج النفطي.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
الاقتصاد أكبر مدينة للثروة الحيوانية في منطقة الشرق الأوسط (واس)

بـ2.4 مليار دولار... السعودية تعلن عن أكبر مدينة للثروة الحيوانية بالشرق الأوسط

أعلنت السعودية، الأربعاء، عن أكبر مدينة للثروة الحيوانية في منطقة الشرق الأوسط بقيمة 9 مليارات ريال (2.4 مليار دولار)، لتعزيز أمنها الغذائي.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
«كاتريون» للتموين بالسعودية توقع عقداً مع «طيران الرياض» بـ612.7 مليون دولار

«كاتريون» للتموين بالسعودية توقع عقداً مع «طيران الرياض» بـ612.7 مليون دولار

وقّعت شركة «كاتريون» للتموين القابضة السعودية عقداً استراتيجياً مع «طيران الرياض» تقوم بموجبه بتزويد رحلات الشركة الداخلية والدولية بالوجبات الغذائية والمشروبات

«الشرق الأوسط» (الرياض)

«بنك اليابان» يشير إلى احتمال قريب لرفع الفائدة

صورة جوية من العاصمة اليابانية طوكيو ويظهر في الخلفية جبل فوجي الشهير (أ.ف.ب)
صورة جوية من العاصمة اليابانية طوكيو ويظهر في الخلفية جبل فوجي الشهير (أ.ف.ب)
TT

«بنك اليابان» يشير إلى احتمال قريب لرفع الفائدة

صورة جوية من العاصمة اليابانية طوكيو ويظهر في الخلفية جبل فوجي الشهير (أ.ف.ب)
صورة جوية من العاصمة اليابانية طوكيو ويظهر في الخلفية جبل فوجي الشهير (أ.ف.ب)

قال بنك اليابان المركزي إن زيادات الأجور تتسع في اليابان؛ حيث جعل النقص في العمالة الشركات أكثر وعياً بالحاجة إلى الاستمرار في رفع الأجور، ما يشير إلى أن الظروف المواتية لرفع أسعار الفائدة في الأمد القريب مستمرة في الظهور.

وقال بنك اليابان، يوم الخميس، إن بعض الشركات تدرس بالفعل مدى قدرتها على زيادة الأجور هذا العام، مما يشير إلى ثقة متزايدة باستمرار زيادات الأجور الضخمة التي شهدناها العام الماضي.

وأكد البنك مراراً أن زيادات الأجور المستدامة والواسعة النطاق شرط أساسي لرفع أسعار الفائدة قصيرة الأجل من 0.25 في المائة الحالية، وهي الخطوة التي راهن بعض المحللين على أنها قد تأتي في وقت مبكر من اجتماع وضع السياسات في وقت لاحق من هذا الشهر.

وقال كازوشيجي كامياما، مدير فرع بنك اليابان في أوساكا، في إفادة صحافية: «بدلاً من اتباع نهج الانتظار والترقّب، تعلن المزيد من الشركات عن نيتها زيادة الأجور في وقت مبكر أكثر من الماضي... الحاجة إلى زيادة الأجور مشتركة على نطاق أوسع بين الشركات الصغيرة. ويمكننا أن نتوقع مكاسب قوية في الأجور هذا العام».

وفي بيان حول صحة الاقتصادات الإقليمية، أضاف البنك المركزي أن العديد من مناطق اليابان شهدت زيادات واسعة النطاق في الأسعار من قبل الشركات التي تسعى إلى دفع أجور أعلى.

وقال بنك اليابان إن بعض الشركات لم تحسم أمرها بعد بشأن حجم الزيادة في الأجور أو كانت حذرة من رفع الأجور، بينما كانت شركات أخرى تناقش بالفعل تفاصيل وتيرة رفع أسعار الفائدة.

وأضاف البنك المركزي، في البيان الذي صدر بعد اجتماعه ربع السنوي لمديري الفروع، يوم الخميس: «في المجمل، كانت هناك العديد من التقارير التي تقول إن مجموعة واسعة من الشركات ترى الحاجة إلى الاستمرار في رفع الأجور».

وتعد هذه النتائج من بين العوامل التي سيفحصها بنك اليابان في اجتماعه المقبل لوضع السياسات في 23 و24 يناير (كانون الثاني) الحالي، عندما يناقش المجلس ما إذا كان الاقتصاد يتعزز بما يكفي لتبرير رفع أسعار الفائدة بشكل أكبر.

وقال أكيرا أوتاني، كبير خبراء الاقتصاد السابق في البنك المركزي، الذي يشغل حالياً منصب المدير الإداري في «غولدمان ساكس اليابان»: «أظهرت نتائج اجتماع مديري الفروع أن التطورات الاقتصادية والأسعار تسير بما يتماشى مع توقعات بنك اليابان. وتدعم المناقشات وجهة نظرنا بأن بنك اليابان سيرفع أسعار الفائدة في يناير».

كما أوضح بنك اليابان، يوم الخميس، أنه رفع تقييمه الاقتصادي لاثنتين من المناطق التسع في اليابان وأبقى على وجهة نظره بشأن المناطق المتبقية، قائلاً إنها تنتعش أو تتعافى بشكل معتدل. لكن المخاوف بشأن تباطؤ الطلب العالمي وعدم اليقين بشأن سياسات الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب ألقت بظلالها على آفاق الاقتصاد الياباني المعتمد على التصدير. ونقلت «رويترز» عن أحد المسؤولين قوله: «نراقب التطورات بعناية، حيث قد نواجه مخاطر سلبية اعتماداً على السياسة التجارية الأميركية الجديدة».

وأنهى بنك اليابان أسعار الفائدة السلبية في مارس (آذار)، ورفع هدفه لسعر الفائدة في الأمد القريب إلى 0.25 في المائة في يوليو (تموز) على أساس أن اليابان تسير على الطريق الصحيح لتلبية هدف التضخم البالغ 2 في المائة بشكل دائم. وتوقع جميع المشاركين في استطلاع أجرته «رويترز» الشهر الماضي أن يرفع بنك اليابان أسعار الفائدة إلى 0.50 في المائة بحلول نهاية مارس المقبل.

وفي مؤتمر صحافي عُقد بعد قرار بنك اليابان الإبقاء على أسعار الفائدة ثابتة الشهر الماضي، قال المحافظ كازو أويدا إنه يريد انتظار المزيد من البيانات حول ما إذا كانت زيادات الأجور ستشمل المزيد من الشركات في مفاوضات الأجور هذا العام بين الشركات والنقابات. كما استشهد بعدم اليقين بشأن السياسة الاقتصادية لترمب كسبب لتأجيل رفع الأسعار في ديسمبر (كانون الأول) الماضي.

وقال رئيس مجموعة أعمال كبيرة، يوم الثلاثاء، إن الشركات اليابانية الكبيرة من المرجح أن تزيد الأجور بنحو 5 في المائة في المتوسط ​​في عام 2025، وهو نفس العام الماضي. والمفتاح هو ما إذا كانت زيادات الأجور ستصل إلى الشركات الأصغر في المناطق الإقليمية.

وفي إشارة إيجابية، أظهرت بيانات الأجور التي صدرت في وقت سابق من يوم الخميس أن الراتب الأساسي، أو الأجر العادي، ارتفع بنسبة 2.7 في المائة في نوفمبر (تشرين الثاني) لتسجل أسرع زيادة منذ عام 1992.