الجيل الثامن من «فولكسفاغن غولف»: «هايبرد» بقيادة رقمية وتواصل مع محيطها

«غولف» الجديدة في جيلها الثامن
«غولف» الجديدة في جيلها الثامن
TT

الجيل الثامن من «فولكسفاغن غولف»: «هايبرد» بقيادة رقمية وتواصل مع محيطها

«غولف» الجديدة في جيلها الثامن
«غولف» الجديدة في جيلها الثامن

كشفت شركة «فولكسفاغن»، قبل أيام، عن الجيل الثامن لسيارة «غولف»، التي تعد أنجح فئات السيارات في أوروبا. وتقول الشركة إنها وضعت أحدث التقنيات في الجيل الجديد، بما في ذلك فئات هايبرد وهايبرد بالشحن الخارجي وتواصل مع محيطها وقيادة رقمية. كما تعززت قدرات السيارة بسرعة قصوى تصل إلى 210 كيلومترات في الساعة.
ويمكن للسيارة أن تحذر من عوائق محتملة على الطريق عن طريق تقنية جديدة اسمها الذكاء الجمعي (Swarm Intelligence). وسوف تتاح السيارة في الأسواق على بداية العام الجديد 2020.
وتعد «غولف» من أشهر السيارات الصغيرة، وأكثرها مبيعاً في العالم، وباعت الشركة من أجيالها السبعة السابقة أكثر من 35 مليون سيارة. وتتوقع الصناعة أن تضع «غولف» الجديدة معايير هذا القطاع للسنوات العشر المقبلة. وتستخدم «غولف» الجديدة بطاريات من نوع «ليثيوم إيون» بطاقة 48 فولت، وجيل جديد من المحركات، وخمس فئات من أنواع الهايبرد، منها فئتان بالشحن الخارجي.
هذا وتباع «غولف» في 150 دولة حول العالم، وتنتج من مصانع في 14 دولة. وفي عام 2018 الماضي أنتجت «فولكسفاغن» 6.2 مليون سيارة من مختلف الفئات.



وكلاء السيارات في الصين يعيدون فتح المعارض

معارض الصين تعيد فتح أبوابها
معارض الصين تعيد فتح أبوابها
TT

وكلاء السيارات في الصين يعيدون فتح المعارض

معارض الصين تعيد فتح أبوابها
معارض الصين تعيد فتح أبوابها

قالت هيئة وكلاء وموزعي السيارات في الصين إن آخر إحصاء لها عن حال السوق يشير إلى أن نسبة 91 في المائة من إجمالي الوكلاء والموزعين عادوا لفتح أبواب المعارض مرة أخرى بعد تراجع الخطر من عدوى فيروس كورونا. ومع ذلك فإن معدل الزبائن لم يتخط بعد نسبة 53 في المائة من المعدلات العادية السابقة.
وذكرت الهيئة التي تمثل 8393 وكالة أن أكثر نسب إقبال الزبائن (54 في المائة) كانت على السيارات الأجنبية الفاخرة بينما كانت أقل النسب على السيارات الصينية المصنعة محليا، بنسبة 35 في المائة. هذا، وتراجعت مبيعات السيارات في الصين خلال النصف الأول من شهر مارس (آذار) 2020 بنسبة 47 في المائة مقارنة بمعدلات العام الماضي بسبب أزمة فيروس كورونا. وتشجع بعض المدن الصينية مواطنيها للعودة إلى الحياة الطبيعية، ولكن ثقة المستهلك في العودة إلى شراء سيارات جديدة لم تصل بعد إلى معدلاتها السابقة.