خالد بن سلمان: «اتفاق الرياض» يتوّج جهود السعودية لتحقيق الأمن باليمن

أعرب عن أمله في أن يكون منطلقاً لحل سياسي ينهي الأزمة

نائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز (واس)
نائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز (واس)
TT

خالد بن سلمان: «اتفاق الرياض» يتوّج جهود السعودية لتحقيق الأمن باليمن

نائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز (واس)
نائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز (واس)

أكد نائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز، اليوم (الثلاثاء)، أن «اتفاق الرياض» بين الحكومة اليمنية و«المجلس الانتقالي» يتوّج جهود المملكة لتحقيق الأمن في اليمن.
وقال الأمير خالد بن سلمان، في تغريدات على «تويتر»، «يأتي (اتفاق الرياض) تتويجاً لجهود المملكة التي قادها ولي العهد لتحقيق الأمن والاستقرار وصناعة السلام والتنمية في اليمن».
وأضاف أن السعودية «تثمن التجاوب المثمر من الرئيس اليمني ووفد الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي الجنوبي الذين وضعوا مصلحة الشعب اليمني فوق كل اعتبار، وللدور الإيجابي للأشقاء في الإمارات للتوصل إلى (اتفاق الرياض)».
وأعرب نائب وزير الدفاع السعودي عن أمله في أن يكون هذا الاتفاق «منطلقاً لفتح صفحة جديدة يسودها الحوار الصادق بين جميع أبناء اليمن؛ للتوصل إلى حل سياسي ينهي الأزمة اليمنية».



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».