الكرملين: لم يتضح متى يمكن أن يجتمع بوتين وترمب بعد إلغاء قمة تشيلي

الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والأميركي دونالد ترمب خلال لقائهما في هامبورغ الألمانية عام 2017 (أرشيف - أ.ب)
الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والأميركي دونالد ترمب خلال لقائهما في هامبورغ الألمانية عام 2017 (أرشيف - أ.ب)
TT

الكرملين: لم يتضح متى يمكن أن يجتمع بوتين وترمب بعد إلغاء قمة تشيلي

الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والأميركي دونالد ترمب خلال لقائهما في هامبورغ الألمانية عام 2017 (أرشيف - أ.ب)
الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والأميركي دونالد ترمب خلال لقائهما في هامبورغ الألمانية عام 2017 (أرشيف - أ.ب)

قال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف، اليوم (الثلاثاء)، إنه لم يتضح متى يمكن أن يعقد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأميركي دونالد ترمب لقاءهما التالي بعد إلغاء قمة منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادي الذي كان من المقرر عقده في تشيلي.
وكان الكرملين قال الشهر الماضي إنه سيدرس إمكان عقد اجتماع على هامش قمة «آبك» في تشيلي التي كان من المقرر ان تبدأ في وقت لاحق هذا الشهر، وألغيت بسبب احتجاجات في الشوارع على خلفية مطالب اجتماعية وسياسية.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».