محكمة تقضي بالإفراج بكفالة عن نواز شريف لدواعٍ صحية

رئيس الوزراء الباكستاني السابق نواز شريف (رويترز)
رئيس الوزراء الباكستاني السابق نواز شريف (رويترز)
TT

محكمة تقضي بالإفراج بكفالة عن نواز شريف لدواعٍ صحية

رئيس الوزراء الباكستاني السابق نواز شريف (رويترز)
رئيس الوزراء الباكستاني السابق نواز شريف (رويترز)

قال محامي رئيس الوزراء الباكستاني السابق نواز شريف، إن محكمة قضت بالإفراج عنه بكفالة لدواعٍ صحية، وفقاً لوكالة «رويترز».
ويقضي شريف، البالغ من العمر 69 عاماً والذي شغل منصب رئيس الوزراء ثلاث مرات، حكماً بالسجن لمدة سبع سنوات بعد إدانته بالفساد العام الماضي. ونفى شريف الاتهامات وقال إنها ذات دوافع سياسية.
وكان قد نُقل من زنزانته في السجن إلى مستشفى في مدينة لاهور يوم الاثنين وأثار حزبه مخاوف بشأن حالته الصحية.
وقال محاميه عزام نذير ترار لـ«رويترز» بعد الحكم: «تقدمنا بطلب الإفراج عنه بكفالة نظراً لأن حالته الصحية تتدهور، ولأنه في حاجة إلى علاج أفضل».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».