«البحرية السعودية» تنظم الملتقى الدولي للسفن بالرياض

برعاية ولي العهد السعودي

«البحرية السعودية» تنظم الملتقى الدولي للسفن بالرياض
TT

«البحرية السعودية» تنظم الملتقى الدولي للسفن بالرياض

«البحرية السعودية» تنظم الملتقى الدولي للسفن بالرياض

تنظم القوات البحرية الملكية السعودية (الملتقى السعودي الدولي للسفن الدورية البحرية)، وذلك خلال الفترة من 24 حتى 26 من شهر نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل بالرياض، تحت رعاية الأمير محمد بن سلمان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي.
وكانت البحرية السعودية وشركة نجم الوقت «Star Time» قد وقعتا في وقت سابق اتفاقية تنظيم الملتقى وإطلاق التحضيرات الأولية للملتقى بحضور رئيس لجنة الملتقى البحري السعودي الدولي العميد البحري الركن فيصل بن محمد الغميسي، ومدير عام الشركة المنظمة (نجم الوقت) شايع القحطاني.
ويقدم الملتقى الذي يأتي تحت عنوان «أهمية تأمين الممرات البحرية الاستراتيجية» ستة محاور رئيسية تناقش كافة الجوانب المتعلقة بأهمية تأمين الممرات البحرية الاستراتيجية.
ويشتمل كذلك على مؤتمر ومعرض مصاحب مجهز للشركات المحلية والأجنبية لعرض أحدث المعدات والتقنيات والأنظمة في مجال الأمن البحري.
ويعد الملتقى فرصة لمناقشة التحديات وفرص تأمين الممرات البحرية الاستراتيجية، حيث يلتقي فيه صناع القرار في البيئة البحرية على المستوى المحلي والإقليمي والدولي والشركات الرائدة حول العالم في هذا المجال.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».