المجلس الاقتصادي السعودي يستعرض تقرير برامج «رؤية 2030»

مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية السعودي (الشرق الأوسط)
مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية السعودي (الشرق الأوسط)
TT

المجلس الاقتصادي السعودي يستعرض تقرير برامج «رؤية 2030»

مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية السعودي (الشرق الأوسط)
مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية السعودي (الشرق الأوسط)

عقد مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية اجتماعاً مساء اليوم (الثلاثاء)، في قصر اليمامة بالرياض، استعرض خلاله عدداً من الموضوعات الاقتصادية والتنموية.
واطّلع المجلس على العرض المقدم من مكتب الإدارة الاستراتيجية في شأن التقرير الدوري ربع السنوي لبرامج تحقيق «رؤية السعودية 2030»، حيث تناول التقرير تقدم الإنجاز على مستوى مؤشرات الاقتصاد الكلي ومؤشرات تلك البرامج والمبادرات التابعة لها.
كما اطلع المجلس على العرض المقدم من وزارة الاقتصاد والتخطيط المتضمن أبرز التطورات الاقتصادية في الاقتصاد العالمي، والذي تم تقديمه بالشراكة مع كبير الاقتصاديين في «بنك سوسايتي جنرال»، وتضمن العرض التوقعات طويلة وقصيرة الأجل للاقتصاديات الرئيسة، وأبرز الفرص والتحديات التي تواجهها.
واتخذ المجلس حيال تلك الموضوعات التوصيات اللازمة.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.