«تصرفات الرئيس (دونالد ترمب) واضحة بشكل مقنع وهذا لا يمنحنا أي خيار سوى المضي قدماً (في طلب إدانته)... هذا الأمر يتعلق بالأمن القومي لبلدنا: إن رئيس الولايات المتحدة حنث بالقسم ما من شأنه أن يعرض أمننا القومي للخطر، كما يعرض سلامة انتخاباتنا للخطر».
رئيسة مجلس النواب
الأميركي نانسي بيلوسي.
«إذا بدأت حرب تقليدية بين بلدينا (باكستان والهند) فكل شيء يمكن أن يحصل... باكستان، الأصغر 7 مرات من جارتها، سيكون أمامها خيار صعب: إما الاستسلام وإما النضال من أجل الحرية حتى الموت. ماذا سنفعل؟ إنني أطرح على نفسي هذا السؤال... سنقاتل».
رئيس وزراء باكستان عمران خان.
«الولايات المتحدة خلُصت إلى أنّ نظام (الرئيس السوري بشار) الأسد استخدم الكلور سلاحاً كيميائياً (في حملته لاستعادة إدلب)... الولايات المتّحدة لن تسمح لهذه الهجمات بأن تمرّ بلا ردّ، ولن تتسامح مع الذين اختاروا التستّر على هذه الفظاعات».
وزير الخارجيّة الأميركي
مايك بومبيو.
«تبدو الحكومة مصممة على إذكاء الخصومات عبر اللجوء إلى لغة انفعالية جداً كفيلة فقط بإثارة الخوف والغضب وتأجيج اللوم تجاه البرلمان والقانون... ما دمنا لم نحسم مسألة (بريكست)، فإنّ الانتخابات لن تحل شيئاً... ذلك لن يؤدي إلا إلى تغذية الشعور الحالي بالإحباط والانقسام. وسيفاقم جروحاً مفتوحة، ولن يؤدي إلى شفاء الأمة».
رئيس الوزراء البريطاني الأسبق جون ميجور.