طالبة بريطانية اختفت قد تكون في طريقها لـ«داعش»

طالبة بريطانية اختفت قد تكون في طريقها لـ«داعش»
TT

طالبة بريطانية اختفت قد تكون في طريقها لـ«داعش»

طالبة بريطانية اختفت قد تكون في طريقها لـ«داعش»

قالت الشرطة اليوم (الثلاثاء)، إن طالبة بريطانية في مدرسة، مختفية منذ قرابة أسبوع، ربما تكون في طريقها للانضمام الى مقاتلين متطرفين في سوريا، بعد أن تبنت أفكارا متطرفة.
وتبلغ الفتاة 15 سنة، وهي من بريستول، وقالت تقارير صحافية إن اسمها يسرا حسين. وسافرت من بريطانيا إلى تركيا حيث يمكنها محاولة دخول سوريا.
وذكرت مساعدة مدير الشرطة المحلية لويزا رولف في بيان "توجد مؤشرات على أنها ربما تبنت أفكارا متطرفة. لكن الأولوية بالنسبة لنا في اللحظة الراهنة هو العثور عليها، قبل أن تعبر الحدود الى سوريا، وضمان سلامتها". وأضافت أن شرطة أفون وسومرست تعمل مع شرطة العاصمة وشبكتها من ضباط الاتصال الدوليين للعثور على الفتاة.
وسافر آلاف عدة من الأوروبيين إلى سوريا منذ بداية الحرب الأهلية، قبل أكثر من 3 أعوام.
وتقول الحكومة البريطانية إن ما لا يقل عن 500 من مواطنيها يشاركون الآن في الصراع، بالاضافة إلى 250 عادوا بالفعل.



الاتحاد الأوروبي يفرض عقوبات جديدة على روسيا

أعلام الاتحاد الأوروبي (رويترز)
أعلام الاتحاد الأوروبي (رويترز)
TT

الاتحاد الأوروبي يفرض عقوبات جديدة على روسيا

أعلام الاتحاد الأوروبي (رويترز)
أعلام الاتحاد الأوروبي (رويترز)

وافقت دول الاتحاد الأوروبي الـ27 اليوم الأربعاء على فرض جولة جديدة من العقوبات على روسيا بسبب غزوها أوكرانيا، وتستهدف العقوبات أسطول ناقلات النفط التابع للكرملين، حسبما قالت الرئاسة المجرية للاتحاد الأوروبي على منصة «إكس».

وتمنع الجولة الأخيرة من الإجراءات العقابية نحو 50 سفينة جديدة من شحن النفط الروسي والمنتجات النفطية من مواني الاتحاد الأوروبي ومن استخدام خدمات الشركات الأوروبية.

وكان الاتحاد الأوروبي قد فرض بالفعل عقوبات على أكثر من 24 سفينة تنقل النفط الروسي في يونيو (حزيران) الماضي.

وتواجه روسيا اتهامات منذ فترة طويلة باستخدام السفن التي لا تملكها شركات شحن غربية أو المؤمن عليها من قبل شركات تأمين غربية للتهرب من الحد الأقصى الذي حددته الدول الغربية لأسعار صادرات النفط الروسية إلى دول ليست أعضاء في الاتحاد الأوروبي.

وتتضمن الجولة الأخيرة من العقوبات، خططا لاستهداف أكثر من 30 فردا ومنظمة من دول خارج الاتحاد الأوروبي لها صلات بقطاع الدفاع والأمن الروسي.

ووفقا للعقوبات الأخيرة، تشمل العقوبات شركات يقع مقرها في الصين وتشارك في إنتاج الطائرات المسيرة للحرب الروسية ضد أوكرانيا.

ويتعين على وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي تبني حزمة العقوبات في اجتماعهم في بروكسل يوم الاثنين المقبل. وسوف يتم بعد ذلك نشر الإجراءات العقابية المتفق عليها في الجريدة الرسمية للاتحاد الأوروبي، وهي سجل لقوانين التكتل، وتصبح سارية المفعول.