مدينة محمد بن راشد آل مكتوم تدشن برج «سيجل بوينت» في «دي 1 ريزيدنسز»

مدينة محمد بن راشد آل مكتوم تدشن برج «سيجل بوينت» في «دي 1 ريزيدنسز»
TT

مدينة محمد بن راشد آل مكتوم تدشن برج «سيجل بوينت» في «دي 1 ريزيدنسز»

مدينة محمد بن راشد آل مكتوم تدشن برج «سيجل بوينت» في «دي 1 ريزيدنسز»

> أعلنت مدينة محمد بن راشد آل مكتوم، الحي الأول، أحد مشروعات التطوير العقاري الرئيسية التي تنفذها مجموعة «ميدان»، عن تدشين برج «سيجل بوينت» في مشروع «دي 1 ريزيدنسز».
يتكون «سيجل بوينت» من 14 طابقاً ويوفر شققاً عصرية تتألف من غرفة واحدة وغرفتين وثلاث غرف مع إطلالة مائية ساحرة. وتغمر هذه الشقق الفريدة من نوعها الإضاءة الطبيعية عبر النوافذ الممتدة من الأرضية وحتى السقف. وإلى جانب التصاميم الداخلية الرائعة لهذه الشقق، يحتوي البرج على بعض المميزات المجتمعية الراقية، كما يتضمن مكتبة متميزة لتوسيع أفق المعرفة، حيث إن وجود مكتبات داخل الحي يسهم في بناء مجتمع متفتح فكرياً وواسع المعرفة.
يتمتع المشروع بميزة مثيرة للاهتمام، وهي مقهى متخصص يتميز بأجواء الألفة التي تجمع العائلة والأصدقاء، لتناول فنجان من القهوة على إطلالة بانورامية خلابة. يحتوي البرج أيضاً على صالة ألعاب رياضية شاملة لتعزيز الصحة واللياقة البدنية، تماشياً مع مساعي دولة الإمارات العربية المتحدة لتعزيز خيارات صحية أفضل وزيادة الوعي بها لبناء جيل أكثر صحة. بالإضافة إلى ذلك، هناك منطقة مخصصة لألعاب الأطفال لكي يطلقوا العنان لإبداعاتهم وطاقاتهم.
يتمتع البرج بموقع متميز بالقرب من البحيرة الكريستالية، حيث يتسنّى للسكان الاستمتاع بإطلالتها الساحرة، وتتميّز بشاطئ خاص، كما تحيط بها مساحات خضراء واسعة.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.