ترمب يطلق العنان لنفسه في 2019... رقم قياسي في «الكلام» والتغريدات

الرئيس الأميركي دونالد ترمب يتحدث مع أعضاء من خفر السواحل في قاعدة إلينغتون بتكساس (أ.ف.ب)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب يتحدث مع أعضاء من خفر السواحل في قاعدة إلينغتون بتكساس (أ.ف.ب)
TT

ترمب يطلق العنان لنفسه في 2019... رقم قياسي في «الكلام» والتغريدات

الرئيس الأميركي دونالد ترمب يتحدث مع أعضاء من خفر السواحل في قاعدة إلينغتون بتكساس (أ.ف.ب)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب يتحدث مع أعضاء من خفر السواحل في قاعدة إلينغتون بتكساس (أ.ف.ب)

أطلق الرئيس الأميركي دونالد ترمب لنفسه العنان فتحدث وغرد في 2019 أكثر مما فعل في أي سنة ماضية.
وأفادت شبكة «سي إن إن» الأميركية أمس (السبت) بأن ترمب قد تحدث في خطاباته مدداً أطول وغرد على موقع «تويتر» أكثر مما فعل في عام 2018، الذي كان بدوره أكثر من عام 2017.
وزادت معدلات تغريد ترمب على «تويتر» بنسبة 43 في المائة مقارنة بالعام الماضي، بمتوسط 83 تغريدة في الأسبوع، بعدما كان يغرد بمعدل 58 مرة في الأسبوع عام 2018، بزيادة قدرها 91 في المائة مقارنة بعام 2017، كما زادت معدلات ترمب في إعادة التغريد (retweet) بنسبة 326 في المائة في 2019.
وبالنسبة لخطابات الحملة الانتخابية، فقد أصبحت أطول بنسبة 26 في المائة عام 2019 عما كانت عليه في عام 2018، وامتدت خطابات ترمب لمدد بين ساعة و5 دقائق إلى ساعة و22 دقيقة، وألقى الرئيس الأميركي 7 من أصل أطول 10 خطب له في عام 2019.
وبالنسبة لظهور ترمب على شاشة التلفاز، فقد زاد بمعدل 25 دقيقة في الأسبوع أكثر من العام الماضي، بزيادة 19 في المائة. ويظهر ترمب على التلفاز بمعدل ساعتين و37 دقيقة أسبوعياً هذا العام، مقارنة بساعتين و12 دقيقة العام الفائت.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».