إشارات سريعة

إشارات سريعة
TT

إشارات سريعة

إشارات سريعة

> حققت شركة «بوغاتي» رقماً قياسياً جديداً في السرعة على المضمار بسيارة «شيرون» (معدلة) سجلت رقم 304.77 ميل في الساعة، محطمة الرقم القياسي السابق بنحو 27 ميلاً في الساعة. وجرت التجربة على مضمار ألماني. وقال رئيس الشركة ستيفن فينكلمان، إن هذا الرقم سوف يبقى قياسياً لعشرات السنوات.
> تواجه صناعة السيارات البريطانية أسوء حقبة في تاريخها، بعد تقلص إنتاجها للشهر رقم 14 على التوالي، وهي أطول فترة كساد منذ عام 2001. وانخفض الإنتاج البريطاني بنسبة 10 في المائة في الشهر الماضي. وقال رئيس جمعية «صانعي السيارات البريطانية»، مايك هاوز، إن بريطانيا تحتاج إلى اتفاق للخروج من أوروبا حتى يمكن إنقاذ القطاع.
> انتقل أرنو لوبوف، أحد أقرب مساعدي رئيس الشركة السابق كارلوس غصن في شركة «رينو» الفرنسية، إلى شركة «بيجو» المنافسة، ما يشير إلى تصاعد التوتر في تحالف «رينو - نيسان» منذ القبض على رئيس «نيسان» السابق كارلوس غصن. ووجه لوبوف اللوم في تركه الشركة التي يعمل فيها منذ عام 1993 إلى رئيس الشركة الحالي تيري بولور.
> تعددت سرقات السيارات التي يمكن فتحها وتشغيلها عن بعد في أوروبا بعد انتشار أدوات إلكترونية يمكنها اختراق موجات الراديو، والنفاذ إلى نظام السيارات الحديثة. ووقعت آخر حادثة من هذا النوع في لندن، وسجلتها كاميرات مراقبة للصوص استطاعوا سرقة سيارة تيسلا «موديل إس» في عدة ثوانٍ من أمام منزل صاحبها. وينصح الخبراء بحفظ مفتاح السيارة في إناء معدني داخل المنزل لمنع الإشارات اللاسلكية التي يمكن التقاطها لفتح السيارة.
> تستثمر شركة «فولكسفاغن» 1.5 مليار يورو في مصنعها في البرازيل لإنتاج سيارة جديدة بديلة لسيارة «بيتل» التي توقف إنتاجها. وتتوجه صادرات السيارة الجديدة إلى أسواق أميركا اللاتينية في عام 2020، ثم يتم تصنيعها في أوروبا بعد ذلك، وعرضت الشركة تصميماً أولياً للسيارة التي ستكون من فئة الكوبيه ومصممة للخدمة داخل المدن.
> أعلنت شركة «بي إم دبليو» عن إنتاج مجموعة خاصة من طراز «إم 4» الكوبيه الرياضي اسمها «هيريتيج» بأعداد محدودة ومحرك معدل بست أسطوانات، يوفر لها قدرة 450 حصاناً. كانت الشركة قد فصلت الفئة الكوبيه عن سيارات الفئة الثالثة، وأطلقت عليها اسم الفئة الرابعة. وتنتمي المجموعة الجديدة إلى الفئة الرابعة مع تعديلات أدخلها عليها قسم «إم» الرياضي في الشركة.


مقالات ذات صلة

«تسلا» تتألق في الصين... و«أبل» تواجه تحديات

الاقتصاد سيارة «تسلا» معروضة بأحد المعارض في بكين (أ.ف.ب)

«تسلا» تتألق في الصين... و«أبل» تواجه تحديات

قالت شركة صناعة السيارات الكهربائية الأميركية «تسلا»، الجمعة، إن مبيعاتها في الصين ارتفعت إلى مستوى قياسي بلغ أكثر من 657 ألف سيارة في 2024

«الشرق الأوسط» (بكين)
الاقتصاد سيارة «تسلا سايبركاب» في معرض «أوتوموبيلتي LA» للسيارات في 21 نوفمبر 2024 (أ.ب)

«تسلا» تسجل تراجعاً سنوياً لأول مرة منذ 2015 رغم ارتفاع مبيعات الربع الأخير

شهدت مبيعات «تسلا» العالمية زيادة بنسبة 2.3 في المائة بالربع الأخير، رغم البداية البطيئة للعام، التي ساهمت في تسجيل أول انخفاض سنوي في مبيعات الشركة.

«الشرق الأوسط» (ديترويت (الولايات المتحدة))
الاقتصاد سيارات كهربائية بانتظار الشحن في ميناء يانتاي شرق الصين (أ.ف.ب)

شركات السيارات الكهربائية الصينية تمدد «حوافز الشراء»

مددت شركات صناعة السيارات الكهربائية الصينية حوافز الشراء حتى بداية عام 2025، مع استمرار حرب الأسعار، في أكبر سوق للسيارات في العالم، للعام الثالث على التوالي.

«الشرق الأوسط» (بكين)
الاقتصاد رجل يمر أمام لوحة تعرض تحركات الأسهم في وسط العاصمة اليابانية طوكيو (أ.ب)

إنتاج تويوتا العالمي يتراجع للشهر العاشر رغم ارتفاع المبيعات

قالت شركة تويوتا موتور اليابانية لصناعة السيارات، يوم الأربعاء، إن إنتاجها العالمي انخفض، للشهر العاشر على التوالي، في نوفمبر

«الشرق الأوسط» (طوكيو)
الاقتصاد ماكوتو أوشيدا رئيس «نيسان» وتوشيهيرو ميبي رئيس «هوندا» في مؤتمر صحافي بطوكيو (رويترز)

ستَكون ثالث أكبر شركة سيارات في العالم... هوندا ونيسان لبدء محادثات الاندماج

قالت شركتا هوندا ونيسان، اليوم الاثنين، إنهما اتفقتا على درس إمكانية الاندماج وتأسيس «قابضة» مشتركة، وهو ما من شأنه تكوين ثالث أكبر شركة سيارات في العالم.

«الشرق الأوسط» (طوكيو)

أسوأ 5 سيارات تفقد قيمتها بعد الشراء بـ3 سنوات

{بيجو 308} الأسوأ في فقدان القيمة بالتقادم
{بيجو 308} الأسوأ في فقدان القيمة بالتقادم
TT

أسوأ 5 سيارات تفقد قيمتها بعد الشراء بـ3 سنوات

{بيجو 308} الأسوأ في فقدان القيمة بالتقادم
{بيجو 308} الأسوأ في فقدان القيمة بالتقادم

من العوامل التي يدخلها المشتري في حساباته عند شراء سيارة جديدة مدى ملاءمتها لحاجاته، ومدى كفاءة استهلاك الوقود، بالإضافة إلى الاعتمادية والتصميم والسعر. ولكن قلما يفكر المشتري في التقادم (Depreciation) الذي يمثل ما تفقده السيارة من قيمتها مع الاستعمال.
في بحث أجرته مؤسسة «وات كار»، كشفت أن أكبر الخسائر التي يتحملها المشتري مع مرور الزمن هي تراجع قيمة السيارة بالتقادم. ويفوق التقادم أحياناً تكلفة عدم كفاءة استهلاك الوقود أو حتى تكاليف إصلاح السيارة.
وأشار البحث إلى أسوء السيارات في فقدان القيمة بالتقادم بعد 3 سنوات، وقطع مسافة 36 ألف ميل. ولكن هذه الخسائر هي في الوقت نفسه فوائد لبعضهم، حيث تمثل هذه السيارات أفضل قيمة للمشتري لها بعد 3 سنوات من الاستعمال.
وهذه أسوء 5 سيارات من حيث فقدان القيمة بالتقادم:
> بيجو 308: وهي تفقد نسبة 78.1 في المائة من قيمتها بعد 3 سنوات. وعلى الرغم من فخامة مقصورة السيارة، ووجود مساحة شحن جيدة، فإن ضيق المقاعد الخلفية والإنجاز الضعيف من المحرك كانا وراء هذا التقادم السريع.
> فيات تيبو: ويبلغ فقدان القيمة بالتقادم بعد 3 سنوات في هذه السيارة 77.3 في المائة. ولم تنجح السيارة في منافسة سيارات مثل فورد فوكوس وكيا سيد بسبب ضعف إنجازها.
> مازيراتي كواتروبورتي: وتبلغ نسبة فقدان القيمة بالتقادم فيها نحو 76.4 في المائة بعد 3 سنوات. وأسوء فئات هذه السيارة هي الفئة الديزل التي لا توفر جلسة أو قيادة فاخرة.
> نسبة 74.9 في المائة من قيمتها بعد 3 سنوات من الاستعمال.
> فيات 500 سي: وتفقد السيارة 74 في المائة من قيمتها بعد 3 سنوات لأسباب متعددة، منها وجود كثير منها مطروح للبيع، وعدم تطور تصميم السيارة منذ وصولها إلى الأسواق في عام 2007.