ناقلة النفط الإيرانية تغادر جبل طارق

ناقلة النفط الإيرانية غريس 1 بعد تغيير إسمها إلى "دريان داريا 1 (ا.ف.ب)
ناقلة النفط الإيرانية غريس 1 بعد تغيير إسمها إلى "دريان داريا 1 (ا.ف.ب)
TT

ناقلة النفط الإيرانية تغادر جبل طارق

ناقلة النفط الإيرانية غريس 1 بعد تغيير إسمها إلى "دريان داريا 1 (ا.ف.ب)
ناقلة النفط الإيرانية غريس 1 بعد تغيير إسمها إلى "دريان داريا 1 (ا.ف.ب)

أبحرت في وقت متأخر من يوم أمس (الأحد)، ناقلة النفط الإيرانية "غريس 1" المحتجزة في جبل طارق منذ 4 يوليو (تموز)، وذلك بعد رفض سلطات المنطقة البريطانية طلباً أميركياً لاحتجاز الناقلة مجدّداً بتهمة انتهاك العقوبات الأميركية المفروضة على طهران.
وبحسب الموقع الإلكتروني "مارين ترافيك" المتخصّص في تعقّب حركة السفن، أبحرت الناقلة ليل الأحد من قبالة سواحل جبل طارق متجهة جنوباً.
ونشرت هيئة الإذاعة العامة (جبل طارق برودكاستينغ كوربوريشن) مقطع فيديو ذكرت أنه يظهر الناقلة التي تحول إسمها من "غريس 1" إلى "ادريان داريا1" وهي تبحر.
وكان السفير الإيراني في لندن حميد بعيد نجاد صرح يوم الأحد أن هناك فريقين في طريقهما إلى جبل طارق لإعداد الناقلة للإبحار.
وفي وقت لاحق، كتب نجاد عبر تطبيق "إنستغرام": "نؤكد أن ناقلة النفط التابعة لنا غادرت جبل طارق متجهة الى المياه الدولية بعد 45 يوماً".



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».