شرطة جبل طارق توقف قبطان ناقلة النفط الإيرانية ومساعده

ناقلة النفط «غريس 1» قبالة قادش في جنوب إسبانيا (أرشيفية - إ.ب.أ)
ناقلة النفط «غريس 1» قبالة قادش في جنوب إسبانيا (أرشيفية - إ.ب.أ)
TT

شرطة جبل طارق توقف قبطان ناقلة النفط الإيرانية ومساعده

ناقلة النفط «غريس 1» قبالة قادش في جنوب إسبانيا (أرشيفية - إ.ب.أ)
ناقلة النفط «غريس 1» قبالة قادش في جنوب إسبانيا (أرشيفية - إ.ب.أ)

أوقفت الشرطة في جبل طارق، اليوم (الخميس)، قبطان ناقلة النفط الإيرانية «غريس 1» التي احتجزتها سلطات هذه المنطقة البريطانية، الخميس الماضي، إضافة إلى مساعده.
وأعلن متحدث باسم الشرطة أن القبطان ومساعده هنديان وأوقفا استنادا إلى شبهات بانتهاك العقوبات على دمشق.
وقالت سلطات جبل طارق إن الناقلة كانت في طريقها إلى سوريا لإيصال شحنة من النفط، الأمر الذي نفته طهران.



لاريجاني: تحضيراتنا مستمرة للرد على إسرائيل

صورة نشرتها «الخارجية الإيرانية» من لقاء الوزير عباس عراقجي وعلى يمينه المتحدث إسماعيل بقائي مع رؤساء التحرير الأسبوع الماضي
صورة نشرتها «الخارجية الإيرانية» من لقاء الوزير عباس عراقجي وعلى يمينه المتحدث إسماعيل بقائي مع رؤساء التحرير الأسبوع الماضي
TT

لاريجاني: تحضيراتنا مستمرة للرد على إسرائيل

صورة نشرتها «الخارجية الإيرانية» من لقاء الوزير عباس عراقجي وعلى يمينه المتحدث إسماعيل بقائي مع رؤساء التحرير الأسبوع الماضي
صورة نشرتها «الخارجية الإيرانية» من لقاء الوزير عباس عراقجي وعلى يمينه المتحدث إسماعيل بقائي مع رؤساء التحرير الأسبوع الماضي

أكد علي لاريجاني، أحد كبار مستشاري المرشد الإيراني علي خامنئي، أمس، استمرار التحضيرات لهجوم ثالث على إسرائيل، وذلك بعد تراجع نسبي في تهديدات طهران بتوجيه رد انتقامي.

وشنت إسرائيل ضربات في 26 أكتوبر (تشرين الأول) على مواقع في إيران رداً على هجوم صاروخي إيراني استهدفها في الأول من الشهر نفسه، انتقاماً لاغتيال حسن نصر الله وقياديين آخرين في غارات إسرائيلية.

وقال لاريجاني لوكالة «تسنيم» التابعة لـ«الحرس الثوري» إن «المسؤولين العسكريين يدرسون خيارات مختلفة للرد على إسرائيل»، مضيفاً: «ينبغي ألا عدم تداولها إعلامياً، لأنها تتعلق بالأمن القومي، وتتطلب الدقة والحفاظ على بعض السرية». وكشف أنه حمل رسالةً خطيةً من المرشد علي خامنئي إلى الرئيس السوري بشار الأسد، وأخرى إلى رئيس البرلمان اللبناني نبيه بري، موضحاً أن الرسالتين «عكستا دعم إيران المستمر لـ(محور المقاومة)»، ولقيتا «استجابة إيجابية».