وزير الثقافة السعودي يبحث التعاون مع المتحف الوطني الكوري

وزير الثقافة السعودي الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان خلال زيارته المتحف الوطني الكوري (واس)
وزير الثقافة السعودي الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان خلال زيارته المتحف الوطني الكوري (واس)
TT

وزير الثقافة السعودي يبحث التعاون مع المتحف الوطني الكوري

وزير الثقافة السعودي الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان خلال زيارته المتحف الوطني الكوري (واس)
وزير الثقافة السعودي الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان خلال زيارته المتحف الوطني الكوري (واس)

ناقش وزير الثقافة السعودي الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان، اليوم (الخميس)، سبل التعاون المشترك بين المتحف الكوري والوزارة التي تولي اهتماماً كبيراً بالمتاحف، أحد قطاعاتها الستة عشر.
وأكد الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان، خلال زيارته المتحف، أن «السعودية تتشارك وكوريا الجنوبية في قيم تعزيز الاعتدال والتعايش ونشر الحوار في العالم، ما فتح آفاقاً شاسعة للشراكات الثقافية بين البلدين»، مشيراً إلى أن زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز «دشّنت فصلاً جديداً في العلاقات بين البلدين العضوين في مجموعة العشرين».
وكان وزير الثقافة السعودي وقّع مع نظيره الكوري الجنوبي مذكرة تفاهم تعزز تبادل التجارب والخبرات في المجال الثقافي بين البلدين، على هامش زيارة ولي العهد إلى كوريا.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».