البخاري: السعودية تمد يدها للجميع لترسيخ الاستقرار

سفير المملكة العربية السعودية لدى لبنان وليد البخاري
سفير المملكة العربية السعودية لدى لبنان وليد البخاري
TT

البخاري: السعودية تمد يدها للجميع لترسيخ الاستقرار

سفير المملكة العربية السعودية لدى لبنان وليد البخاري
سفير المملكة العربية السعودية لدى لبنان وليد البخاري

أكد سفير المملكة العربية السعودية لدى لبنان وليد البخاري أن بلاده تمد يدها للجميع من أجل ترسيخ الاستقرار في لبنان الذي سيبقى في قلب السعوديين.
وجاء كلام البخاري خلال لقائه وزير الاتصالات محمد شقير حيث قدم له درعا تقديرية على الجهود التي بذلها في «سبيل توطيد العلاقات الأخوية بين لبنان والسعودية».
وأكد البخاري أن «المملكة تمد يدها للجميع من أجل ترسيخ الاستقرار في هذا البلد الشقيق وأن لبنان سيبقى في قلب السعوديين».
من جهته، نوّه شقير بمحبة البخاري وإخلاصه ودوره المميز والجهود التي يبذلها خدمة لمصلحة البلدين الشقيقين، مؤكدا أن «مسيرة التعاون مستمرة مع المملكة، التي طالما كانت تقف على الدوام إلى جانب لبنان في السراء والضراء وساهمت وتساهم إلى حد بعيد في استقرار بلدنا وتقدمه وازدهاره».
وإذ دان بشدة الاعتداءات المتكررة التي تتعرض لها المملكة، أكد «وقوف لبنان إلى جانبها وتضامنه الكامل معها»، متمنيا للمملكة «دوام الاستقرار والازدهار».



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».