جونسون يفوز بأول جولة تصويت لقيادة حزب المحافظين البريطاني

حصل جونسون على دعم 114 نائباً من بين 313 نائباً (أ.ب)
حصل جونسون على دعم 114 نائباً من بين 313 نائباً (أ.ب)
TT

جونسون يفوز بأول جولة تصويت لقيادة حزب المحافظين البريطاني

حصل جونسون على دعم 114 نائباً من بين 313 نائباً (أ.ب)
حصل جونسون على دعم 114 نائباً من بين 313 نائباً (أ.ب)

حقق وزير الخارجية البريطاني السابق بوريس جونسون تقدماً كبيراً في الجولة الأولى من تصويت مشرعي حزب المحافظين على خلافة رئيسة الوزراء تيريزا ماي، على زعامة الحزب.
وحصل جونسون على دعم 114 نائباً من بين 313 نائباً، متقدماً بفارق كبير على أقرب منافسيه وزير الخارجية جيرمي هانت الذي حصل على 43 صوتاً. وتم إبعاد ثلاثة من المرشحين العشرة للمنصب، وفقاً لقواعد الحزب.
وفشل المرشحون أندريا ليدسوم، ومارك هاربر، واستير ماكفاي، في الحصول على الحد الأدنى، الذي يُقدر بـ17 صوتاً، للانتقال إلى المرحلة التالية من التصويت.
وتعرض جونسون للمهاجمة من عدد من المرشحين مع بدء السباق على رئاسة الحزب، حول استراتيجيته في ملف «بريكست».
وأعلن حزب المحافظين لدى إغلاق باب الترشيحات، الاثنين الماضي، أن ثمانية رجال وامرأتين يتنافسون على رئاسة الحزب بعد استقالة تيريزا ماي، مشيراً إلى انسحاب المرشح سام غيماه.
وترؤس الحزب يعني تلقائياً ترؤس الحكومة، لأن هذا المنصب يعود إلى الحزب الذي يتمتع بأغلبية برلمانية كافية ليتمكن من الحكم.
وستكون مهمة رئيس الوزراء الجديد إنجاز خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي، وهذا ما لم تنجح ماي في تحقيقه في الموعد الذي كان محدداً في 29 مارس (آذار)، واضطرت إلى إرجائه إلى 31 أكتوبر (تشرين الأول).



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».