في رحلتك الأوروبية المقبلة: احذر خداع شركات تأجير السيارات

TT

في رحلتك الأوروبية المقبلة: احذر خداع شركات تأجير السيارات

تلجأ شركات تأجير السيارات الأوروبية إلى كثير من الخدع لرفع تكلفة تأجير السيارات إلى السياح الأجانب، الأمر الذي دعا هيئات حماية المستهلك الأوروبية إلى تحذير هذه الشركات من أن تكلفة تأجير السيارات لا يجب أن تزيد بأي حال على الأسعار المعلنة.
وتلجأ هذه الشركات، وبعضها يحمل أسماء معروفة، إلى إضافة تكاليف خفية إلى تأجير السيارات بعضها يظهر على بطاقات الائتمان بعد سفر المستأجر. من هذه التكاليف:
> إضافة تكلفة الوقود عند بداية التأجير رغم أن مستأجر السيارة يلتزم بتسليمها بكمية وقود مماثلة.
> إضافة تكلفة تسليم السيارة في نهاية فترة الإيجار في موقع مختلف عن موقع تسلمها من المطار.
> تسجيل تكلفة إضافية على السائقين من صغار السن.
> خصم مبلغ من المستأجر لقاء إلغاء حجز تأجير السيارة.
> محاولة إقناع مستأجر السيارة بدفع تكاليف تأمين إضافية.
وتراقب السلطات الأوروبية شركات تأجير السيارات هذا الصيف من أجل التأكد من التزامها بالأسعار المعلنة. وتغير الشركات حالياً المعلومات حول تكاليف تأجير السيارات على مواقعها الإلكترونية. ولكن بعضها لن يفعل ذلك قبل عام 2020.



وكلاء السيارات في الصين يعيدون فتح المعارض

معارض الصين تعيد فتح أبوابها
معارض الصين تعيد فتح أبوابها
TT

وكلاء السيارات في الصين يعيدون فتح المعارض

معارض الصين تعيد فتح أبوابها
معارض الصين تعيد فتح أبوابها

قالت هيئة وكلاء وموزعي السيارات في الصين إن آخر إحصاء لها عن حال السوق يشير إلى أن نسبة 91 في المائة من إجمالي الوكلاء والموزعين عادوا لفتح أبواب المعارض مرة أخرى بعد تراجع الخطر من عدوى فيروس كورونا. ومع ذلك فإن معدل الزبائن لم يتخط بعد نسبة 53 في المائة من المعدلات العادية السابقة.
وذكرت الهيئة التي تمثل 8393 وكالة أن أكثر نسب إقبال الزبائن (54 في المائة) كانت على السيارات الأجنبية الفاخرة بينما كانت أقل النسب على السيارات الصينية المصنعة محليا، بنسبة 35 في المائة. هذا، وتراجعت مبيعات السيارات في الصين خلال النصف الأول من شهر مارس (آذار) 2020 بنسبة 47 في المائة مقارنة بمعدلات العام الماضي بسبب أزمة فيروس كورونا. وتشجع بعض المدن الصينية مواطنيها للعودة إلى الحياة الطبيعية، ولكن ثقة المستهلك في العودة إلى شراء سيارات جديدة لم تصل بعد إلى معدلاتها السابقة.