وزير الداخلية السعودي يرأس اجتماع اللجنة العليا للعمرة

وزير الداخلية السعودي يرأس اجتماع اللجنة العليا للعمرة
TT

وزير الداخلية السعودي يرأس اجتماع اللجنة العليا للعمرة

وزير الداخلية السعودي يرأس اجتماع اللجنة العليا للعمرة

رأس الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف وزير الداخلية السعودي رئيس اللجنة العليا للعمرة في مقر الأمن العام بجدة، اليوم، اجتماع اللجنة العليا للعمرة بحضور الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، وأعضاء اللجنة.
وألقى مدير الأمن العام الفريق أول ركن خالد الحربي كلمة استعرض فيها ملامح الخطة الأمنية العامة، والأدوار والمهام المناطة بكل جهة لمهمة أمن العمرة لهذا العام 1440هـ، وذلك بعد أن تم العمل على تطوير الخطة بدراسة السلبيات والإيجابيات للأعوام السابقة، ومعالجة السلبيات وتطوير الإيجابيات، وصولاً إلى الأهداف المنشودة لأمن وسلامة وراحة المعتمرين والمصلين، وتحقيق رؤية اللجنة العليا للعمرة في جودة الأداء أمنياً وتنظيماً، وبما يرتقي لتطلعات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، والأمير محمد بن سلمان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي.
وجرى خلال الاجتماع مناقشة عدد من الموضوعات المتعلقة بالعمرة وخدمة المعتمرين والزوار، ومتابعة مشروعات العمرة وبرامج تطوير الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في مختلف المجالات.



في رسالة إلى الشرع... ملك البحرين يعلن استعداد بلاده لـ«التنسيق» مع سوريا

العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
TT

في رسالة إلى الشرع... ملك البحرين يعلن استعداد بلاده لـ«التنسيق» مع سوريا

العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)

وجَّه العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة، رئيس الدورة الحالية للقمة العربية، رسالة إلى أحمد الشرع، القائد العام لفرقة التنسيق العسكري في سوريا، أشاد فيها بتعاون رئاسة إدارة الشؤون السياسية مع السفراء المقيمين في دمشق.

وأكد الملك حمد بن عيسى، في رسالة نقلت مضمونها «وكالة أنباء البحرين» الرسمية، على أهمية «الحفاظ على سيادة الجمهورية السورية، واستقرارها، وسلامة ووحدة أراضيها، وتحقيق تطلعات الشعب السوري الشقيق».

وشدَّد على «استعداد البحرين لمواصلة التشاور والتنسيق مع الجمهورية السورية الشقيقة، ودعم المنظمات الإقليمية والدولية لتحقيق ما فيه صالح الشعب السوري الشقيق»، معرباً عن تطلع بلاده لاستعادة سوريا «دورها الأصيل ضمن جامعة الدول العربية».