أكبر هبوط لليرة التركية في 2019 خوفاً من «فوضى سياسية»

أكبر هبوط لليرة التركية في 2019 خوفاً من «فوضى سياسية»
TT

أكبر هبوط لليرة التركية في 2019 خوفاً من «فوضى سياسية»

أكبر هبوط لليرة التركية في 2019 خوفاً من «فوضى سياسية»

تراجع سعر الليرة التركية أمام الدولار الأميركي إلى أعلى من 6 ليرات لكل دولار، وهو أدنى مستوى في 2019، مدفوعة بـ{مخاوف المتعاملين من تداعيات الفوضى السياسية في البلاد}، بحسب وكالة الأنباء الألمانية.
وأشارت وكالة {بلومبرغ} إلى أن الليرة تراجعت في تعاملات صباح اليوم (الاثنين) إلى 6.048 ليرة لكل دولار، وهو أقل مستوى لها منذ تشرين الأول (أكتوبر) الماضي.
يأتي ذلك فيما تعلن اللجنة العليا للانتخابات التركية اليوم قرارها بشأن طلب حزب {العدالة والتنمية} الحاكم إعادة انتخابات بلدية مدينة إسطنبول التي خسرها الحزب في الانتخابات الأخيرة ضمن عدد من البلديات الكبرى.
وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قد طالب اللجنة السبت الماضي بإعادة الانتخابات في المدينة التي تعد أكبر البلديات في تركيا، رغم إعلان فوز مرشح حزب الشعب الجمهوري المعارض أكرم إمام أوغلو برئاسة البلدية ورفض طعون سابقة.



نيجيريا تنضم إلى مجموعة «بريكس» بوصفها دولة شريكة

أعلام الدول الأعضاء المؤسسين لمنظمة «بريكس»: البرازيل وروسيا والصين وجنوب أفريقيا والهند (رويترز)
أعلام الدول الأعضاء المؤسسين لمنظمة «بريكس»: البرازيل وروسيا والصين وجنوب أفريقيا والهند (رويترز)
TT

نيجيريا تنضم إلى مجموعة «بريكس» بوصفها دولة شريكة

أعلام الدول الأعضاء المؤسسين لمنظمة «بريكس»: البرازيل وروسيا والصين وجنوب أفريقيا والهند (رويترز)
أعلام الدول الأعضاء المؤسسين لمنظمة «بريكس»: البرازيل وروسيا والصين وجنوب أفريقيا والهند (رويترز)

أعلنت البرازيل، الرئيس الحالي لمجموعة «بريكس» للاقتصادات النامية، انضمام نيجيريا إلى المجموعة بوصفها «دولة شريكة».

وأصبحت نيجيريا الدولة الشريكة التاسعة في «بريكس»، بعد بيلاروس وبوليفيا وكوبا وكازاخستان وماليزيا وتايلاند وأوغندا وأوزباكستان.

وقالت الحكومة البرازيلية، في بيان صحافي: «تشترك نيجيريا في مصالح متقاربة مع غيرها من دول (بريكس)، وهي صاحبة سادس أكبر تعداد سكاني في العالمي، والأكبر في أفريقيا، كما أنها أحد الاقتصادات الكبرى في القارة».

وأضاف البيان: «تلعب نيجيريا دوراً فعالاً في تعزيز التعاون بين الجنوب والجنوب، وفي إصلاح الحوكمة العالمية، وهي قضايا ذات أولوية قصوى خلال الرئاسة الحالية للبرازيل».

كانت المفاوضات انطلقت لتشكيل «بريكس» في عام 2006، وعقدت المجموعة أول مؤتمر قمة لها في 2009. وكان أعضاؤها: البرازيل وروسيا والهند والصين، ثم انضمت إليهم جنوب أفريقيا في 2010.

وفي العام الماضي، ضمت المجموعة إليها مصر والإمارات وإيران وإثيوبيا، وتلقت السعودية دعوة للانضمام.

وهدد الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، العام الماضي، بفرض رسوم بواقع 100 في المائة على دول «بريكس»، حال حاولت تقويض التعامل بالدولار الأميركي. وأعرب قادة التكتل عن التزامهم بإدخال نظام دفع بديل لن يكون معتمداً على الدولار.