دبي تحبط تهريب 5 ملايين قرص مخدر «مخبأة» في شحنة عدس

دبي تحبط تهريب 5 ملايين قرص مخدر «مخبأة» في شحنة عدس
TT

دبي تحبط تهريب 5 ملايين قرص مخدر «مخبأة» في شحنة عدس

دبي تحبط تهريب 5 ملايين قرص مخدر «مخبأة» في شحنة عدس

تمكنت سلطات إمارة دبي بالإمارات من إحباط محاولة تهريب نحو سبعة ملايين قرص مخدر، مخبأة في شحنة عدس قادمة من دولة عربية.
وقال أحمد محبوب مصبح مدير عام دائرة جمارك دبي، للصحافيين، السبت، إن الأقراص المخدرة المضبوطة مصنوعة من مادة «الكبتاجون»، موضحاً أن فريق عمل الجمارك رصد حاوية تجارية في ميناء جبل علي تحمل شحنة للمواد الغذائية، مشتبهاً فيها.
وأكد أن هذه الحادثة «تبين مستوى التحدي الذي تواجهه إمارة دبي كونها أصبحت مركزاً عالمياً للتجارة، ورابطاً مهماً بين الشرق والغرب، ما يغري بمحاولة استغلال هذا الموقع لأغراض تجارية غير مشروعة، لكن مفتشينا مجهزون بكل التقنيات والوسائل للتصدي لهذا الخطر».



ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
TT

ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)

قال أحد الخبراء إن التجارب الإكلينيكية على المكملات المضادّة للشيخوخة قد تكشف عن الإجابة على البقاء بصحة جيدة في وقت لاحق من الحياة، وفقاً لصحيفة «سكاي نيوز».
ويذكر أنه، في حين أن عدداً من المكملات متاحة بسهولة وغير مكلِّفة، لكن هناك نقصاً في الأدلة التي تثبت فعاليتها، كما قالت خبيرة الشيخوخة البروفيسورة سينتيا كينيون.
وقد تكشف التجارب الإكلينيكية أن أحد المكملات الغذائية، قيد التداول تجارياً بالفعل، يحمل سر إبطاء عملية الشيخوخة البيولوجية، ومن ثم، الأمراض ذات الصلة بالعمر؛ مثل السرطان والخرف. وقالت الدكتورة كينيون، التي تعمل في شركة «كاليكو لايف ساينسيس»، التابعة لشركة غوغل، والتي أحدثت أبحاثها ثورة في الفهم العلمي للشيخوخة، إن هناك حاجة ضرورية لإجراء تجارب على «رابامايسين» و«ميتفورمين» - وهما مُكمّلان رُبطا بمكافحة الشيخوخة. وتطور «رابامايسين»، في الأصل، بصفته مثبطاً للمناعة لمرضى زراعة الأعضاء، بينما يستخدم «ميتفورمين» للتحكم في إنتاج الغلوكوز لدى مرضى السكري النوع الثاني. كما دعت إلى اختبار مواد أخرى موجودة في النبيذ الأحمر والحيوانات المنوية.
وتقول كينيون إن التجربة الإكلينيكية الكبيرة بما يكفي لتكون ذات مغزى، تكلِّف ملايين الدولارات، «ومن ثم لا يوجد نموذج عمل لهذا؛ لأنه إذا كنت تريد تجربة إكلينيكية مع شيء متوفر مجاناً وغير مكلِّف، فلا يمكنك تعويض تكلفة التجربة. لذا فإنك ستجعل الناس - إذا نجحت التجارب - أكثر مرونة ومقاومة للأمراض، ويمكن بيعها للجميع، ويمكن إعطاؤها للفقراء». وأضافت أن معرفة المكملات الغذائية، التي تؤثر على الإنسان، «ستكون أمراً رائعاً للعالم».
ودعت «منظمة الصحة العالمية» والحكومات والجماعات غير الربحية والمحسنين، إلى الاجتماع، والبدء بالتجارب على البشر. وقالت: «لا نعرف ما إذا كان أي منها سينجح، ولكن علينا اكتشاف ذلك».