«ديزني» تنافس «نتفليكس» بخدمتها الجديدة لبث الفيديو

«ديزني» أعلنت أن خدمتها الجديدة الصديقة للعائلة ستتكلف سبعة دولارات شهرياً أو 70 دولاراً سنوياً (أ.ب)
«ديزني» أعلنت أن خدمتها الجديدة الصديقة للعائلة ستتكلف سبعة دولارات شهرياً أو 70 دولاراً سنوياً (أ.ب)
TT

«ديزني» تنافس «نتفليكس» بخدمتها الجديدة لبث الفيديو

«ديزني» أعلنت أن خدمتها الجديدة الصديقة للعائلة ستتكلف سبعة دولارات شهرياً أو 70 دولاراً سنوياً (أ.ب)
«ديزني» أعلنت أن خدمتها الجديدة الصديقة للعائلة ستتكلف سبعة دولارات شهرياً أو 70 دولاراً سنوياً (أ.ب)

كشفت شركة «والت ديزني» عن سعر خدمتها المرتقبة لبث الفيديو وهو أقل من سعر شركة «نتفليكس»، في خطوة كبيرة لتحدي خدمة البث التي تهيمن على السوق، وإغراء الأسر بشراء اشتراك شهري آخر.
وقالت ديزني أمس (الخميس) إن خدمتها الجديدة الصديقة للعائلة ستتكلف سبعة دولارات شهرياً أو 70 دولاراً سنوياً، وستقدم مجموعة من البرامج التلفزيونية والأفلام الحديثة والقديمة، في مسعى لتحدي هيمنة «نتفليكس» الرقمية.
ووضعت الشركة هدفاً هو جذب ما بين 60 و90 مليون مشترك، وتحقيق أرباح في السنة المالية 2024. وتعتزم ضخ أكثر من مليار دولار بقليل لتمويل إنتاج برامج في السنة المالية 2020، ونحو مليارين بحلول 2024.
وسعت «ديزني» إلى دخول عالم البث الرقمي بعد تراجع الإقبال على القنوات التلفزيونية مدفوعة الاشتراك مقدماً، وهو ما ألحق أضراراً بشبكة القنوات الرياضية التابعة لها «إي إس بي إن» وقنوات أخرى، وصعود «نتفليكس».
وكانت «ديزني» تعرض أفلامها الجديدة مثل «بلاك بانثر» أو (النمر الأسود) و«بيوتي أند ذا بيست» أو (الجميلة والوحش) على «نتفليكس» بعد انتهاء عرضها في دور السينما، لكنها أنهت هذه الترتيبات في العام الحالي لتغذي طموحاتها في مجال بث الفيديو الرقمي.



رئيس «أبل» لـ «الشرق الأوسط» : نمو غير عادي للبرمجة في المنطقة

تيم كوك في صورة جماعية مع طالبات أكاديمية «أبل» في العاصمة السعودية الرياض (الشرق الأوسط)
تيم كوك في صورة جماعية مع طالبات أكاديمية «أبل» في العاصمة السعودية الرياض (الشرق الأوسط)
TT

رئيس «أبل» لـ «الشرق الأوسط» : نمو غير عادي للبرمجة في المنطقة

تيم كوك في صورة جماعية مع طالبات أكاديمية «أبل» في العاصمة السعودية الرياض (الشرق الأوسط)
تيم كوك في صورة جماعية مع طالبات أكاديمية «أبل» في العاصمة السعودية الرياض (الشرق الأوسط)

أكد الرئيس التنفيذي لشركة «أبل»، تيم كوك، أن مجتمع برمجة وتطوير التطبيقات في المنطقة ينمو بشكل غير عادي، مشدداً على أهمية دور التطبيقات في معالجة التحديات العالمية.

وأدلى كوك بهذه التصريحات لـ«الشرق الأوسط» على هامش زيارته العاصمة الإماراتية أبوظبي، حيث عقد لقاء خاصاً مع عدد من المطورين، وشجعهم على متابعة شغفهم مع معالجة التحديات في العالم الحقيقي. ونصح كوك المطورين الشباب في المنطقة باحتضان العملية، بدلاً من التركيز على النتائج.

وشدَّد تيم كوك على النمو والديناميكية الملحوظة لمجتمع المطورين في المنطقة، مشيراً إلى وجود قصص للمبدعين المحليين وشغفهم بإحداث فرق في حياة الناس.