حزب رئيس المالديف يتقدم في الانتخابات البرلمانية

حزب رئيس المالديف يتقدم في الانتخابات البرلمانية
TT

حزب رئيس المالديف يتقدم في الانتخابات البرلمانية

حزب رئيس المالديف يتقدم في الانتخابات البرلمانية

يتجه حزب الرئيس إبراهيم محمد صليح، إلى تحقيق فوز ساحق في الانتخابات البرلمانية، وفقاً للنتائج المؤقتة التي صدرت أمس الأحد، ما يعزز من سقوط الرجل القوي السابق عبد الله يمين. ومن المتوقع أن يحصل الحزب الديمقراطي في المالديف على ما بين 59 إلى 87 مقعداً في البرلمان، في الانتخابات التي جرت السبت، والتي بلغت نسبة المشاركة بها 80 في المائة تقريباً. وقاد صليح والرئيس الأسبق محمد نشيد، الذي انتخب للحصول على مقعد في البرلمان، احتفالات في الشوارع بمناسبة انتصار الحزب. وكان نشيد هو أول زعيم منتخب ديمقراطياً في البلاد بعد تطبيق نظام تعدد الأحزاب في المالديف عام 2008. وتعرض نشيد للسجن خلال حكم الرئيس السابق عبد الله يمين، الذي سجن كثيراً من منافسيه السياسيين.



واشنطن: القوات الكورية الشمالية ستدخل الحرب ضد أوكرانيا «قريباً»

الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون يسير أمام عدد كبير من جنود بلاده (د.ب.أ)
الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون يسير أمام عدد كبير من جنود بلاده (د.ب.أ)
TT

واشنطن: القوات الكورية الشمالية ستدخل الحرب ضد أوكرانيا «قريباً»

الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون يسير أمام عدد كبير من جنود بلاده (د.ب.أ)
الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون يسير أمام عدد كبير من جنود بلاده (د.ب.أ)

أعلن وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن اليوم (السبت) أن بلاده تتوقع أن آلافاً من القوات الكورية الشمالية المحتشدة في روسيا ستشارك «قريباً» في القتال ضد القوات الأوكرانية، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية».

ويقدّر وزير الدفاع الأميركي أن هناك نحو 10 آلاف عنصر من الجيش الكوري الشمالي موجودين في منطقة كورسك الروسية المتاخمة لأوكرانيا والمحتلة جزئياً من جانب قوات كييف، وقد تم «دمجهم في التشكيلات الروسية» هناك.

وقال أوستن للصحافة خلال توقفه في فيجي بالمحيط الهادئ «بناءً على ما تم تدريبهم عليه، والطريقة التي تم دمجهم بها في التشكيلات الروسية، أتوقع تماماً أن أراهم يشاركون في القتال قريباً» في إشارة منه إلى القوات الكورية الشمالية.

وذكر أوستن أنه «لم ير أي تقارير مهمة» عن جنود كوريين شماليين «يشاركون بنشاط في القتال» حتى الآن.

وقال مسؤولون حكوميون في كوريا الجنوبية ومنظمة بحثية هذا الأسبوع إن موسكو تقدم الوقود وصواريخ مضادة للطائرات ومساعدة اقتصادية لبيونغ يانغ في مقابل القوات التي تتهم سيول وواشنطن كوريا الشمالية بإرسالها إلى روسيا.

ورداً على سؤال حول نشر القوات الكورية الشمالية الشهر الماضي، لم ينكر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ذلك، وعمد إلى تحويل السؤال إلى انتقاد دعم الغرب لأوكرانيا.

وقالت كوريا الشمالية الشهر الماضي إن أي نشر لقوات في روسيا سيكون «عملاً يتوافق مع قواعد القانون الدولي» لكنها لم تؤكد إرسال قوات.