10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الجمعة 29 - 3 - 2019

وزير الخزانة الأميركي ستيفن منوتشين (رويترز)
وزير الخزانة الأميركي ستيفن منوتشين (رويترز)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الجمعة 29 - 3 - 2019

وزير الخزانة الأميركي ستيفن منوتشين (رويترز)
وزير الخزانة الأميركي ستيفن منوتشين (رويترز)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
- يعقد مسؤولون رفيعو المستوى من كوريا الجنوبية، منهم الرئيس مون جيه - إن، سلسلة اجتماعات مع نظرائهم الأميركيين، في محاولة لاستئناف المحادثات المتعثرة مع كوريا الشمالية بشأن نزع السلاح النووي ورأب الصدع في علاقاتهما.
- رفعت دعوى قضائية ضد شركة «بوينغ» أمام محكمة اتحادية أميركية، هي الأولى فيما يبدو بشأن حادث تحطم طائرة الخطوط الجوية الإثيوبية «بوينغ 737 ماكس» التي أودت بحياة 157 شخصاً.
- قال ممثلو ادعاء اتحاديون إن الاتهام وجّه رسمياً للرئيس البرازيلي السابق ميشيل تامر بارتكاب جرائم فساد، على خلفية مزاعم باستخدام وسيط لتسلم حقيبة بها أموال من شركة «جيه بي إس»، أكبر شركة لتعليب اللحوم في العالم.
- ارتفعت حصيلة ضحايا حريق نشب، أمس (الخميس)، في برج في بنغلاديش، إلى 25 قتيلاً، بينهم أشخاص قفزوا من النوافذ هرباً من ألسنة اللهب، بينما واصل عناصر الإطفاء عمليات البحث داخل هيكل المبنى المتفحم.
- انطلقت مراسم وطنية لتأبين 50 ضحية، وجميع المتضررين من هجومي كرايستشيرش في نيوزيلندا، تحت إجراءات أمنية مشددة، اليوم (الجمعة)؛ حيث طغت مشاعر التسامح والحب والوحدة على تلك الأحداث.
- يحتاج 24 في المائة من سكّان فنزويلا، أي 7 ملايين شخص، إلى مساعدة إنسانيّة، بحسب تقرير للأمم المتّحدة، يُظهر ازدياداً في سوء التغذية والأمراض في البلاد التي تُعاني أزمة.
- تسلّم الجنرال فرانك ماكينزي مسؤوليّته على رأس القيادة المركزية الأميركية، المشرفة على الأعمال العسكريّة للولايات المتحدة في بلدان عدّة، بينها سوريا وأفغانستان.
- قال وزير الخزانة الأميركي ستيفن منوتشين، اليوم، إنه حضر «عشاء عمل مثمراً» الليلة الماضية في بكين، مع توجهه إلى مقر استضافة تابع للدولة، لبدء محادثات تجارية.
- أعلنت شركة «فيسبوك» أنها ستفرض قيوداً صارمة على الإعلانات على منصتها الإعلانية خلال فترة الاستعدادات لانتخابات البرلمان الأوروبي، في مسعى لمواجهة أي تدخلات أجنبية.
- قالت شركة «والت ديزني» إنها ستحظر التدخين واستخدام السجائر الإلكترونية وعربات الأطفال الكبيرة في مدن الملاهي التابعة لها في الولايات المتحدة، بدءاً من أول مايو (أيار).



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».