10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأربعاء 27 - 3 - 2019

الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة (أ.ب)
الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة (أ.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأربعاء 27 - 3 - 2019

الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة (أ.ب)
الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة (أ.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com.
- أطلق فلسطينيون صاروخاً من غزة على إسرائيل، مما دفع إسرائيل للرد بضربات جوية كسرت هدوءاً أعقب يوماً من القتال عبر الحدود بين إسرائيل وحماس، من شأنه أن يؤثر على انتخابات إسرائيلية بعد أسبوعين.
- رد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على تلميحات بأن سياسيين أميركيين يتلقون أموالاً مقابل دعمهم إسرائيل قائلاً: «الأمر لا علاقة له بالمال».
- بعد أسابيع من الاحتجاجات الحاشدة، طالب قائد الجيش الجزائري الفريق أحمد قايد صالح، باتخاذ إجراء دستوري لإعلان أن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة غير لائق للمنصب، مما يشير إلى نهاية حكمه المستمر منذ 20 عاماً.
- منعت المحكمة الأميركية العليا، البحارة الأميركيين الذين أصيبوا في تفجير المدمرة الأميركية كول على يد تنظيم القاعدة في عام 2000 من الحصول على 314.7 مليون دولار تعويضات من حكومة السودان لدورها المزعوم في الهجوم.
- سيوقف الاتحاد الأوروبي الدوريات البحرية التي ساهمت في إنقاذ آلاف المهاجرين أثناء رحلتهم المحفوفة بالمخاطر لعبور البحر المتوسط من شمال أفريقيا إلى أوروبا لكنه سيمدد المهام الجوية.
- ارتفع عدد القتلى بالهجوم الذي نفذه مسلحون مجهولون يوم السبت الماضي، على قرويين في وسط مالي إلى 157، ويعد هذا أسوأ هجوم بالتاريخ الحديث في بلد يعاني من العنف العرقي.
- ذكر حزب بويا تاي (من أجل التايلانديين) اليوم (الأربعاء) أنه شكل «جبهة ديمقراطية» مع 6 أحزاب أخرى بعد الانتخابات البرلمانية، معلناً أن تحالف المعارضة حاز أغلبية في مجلس النواب، ويملك الحق في محاولة تشكيل حكومة.
- أسقطت الهند قمراً صناعياً في الفضاء اليوم، بصاروخ مضاد للأقمار الصناعية، فيما أشاد رئيس الوزراء ناريندرا مودي، بالاختبار باعتباره انطلاقة كبيرة في برنامج الفضاء.
- يبحث مجلس الأمن الدولي قريباً مسألة السيادة على هضبة الجولان بطلب من دمشق، بعد اعتراف الولايات المتحدة بسيادة إسرائيل على الشطر الذي احتلته من سوريا وتطالب دمشق باستعادته.
- أصدرت اليابان احتجاجاً لدى سيول، بعد أن حث رئيس البرلمان الكوري الجنوبي مون - هي سان، مرة أخرى الإمبراطور أكيهيتو على الاعتذار بسبب الاستعباد الجنسي الذي مارسته بلاده في زمن الحرب.



اتهام لرجل عرض علم «حزب الله» خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين

عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
TT

اتهام لرجل عرض علم «حزب الله» خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين

عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)

وجهت الشرطة الفيدرالية الأسترالية اتهاماً لرجل يبلغ من العمر 36 عاماً بعرض رمز منظمة مصنفة «إرهابية» علناً، وذلك خلال مظاهرة في منطقة الأعمال المركزية بمدينة ملبورن في سبتمبر (أيلول) الماضي.

الرجل، المقيم في منطقة فيرنتري غولي، سيمثل أمام محكمة ملبورن الابتدائية في 6 مارس (آذار) المقبل؛ حيث يواجه عقوبة قد تصل إلى 12 شهراً من السجن إذا ثبتت إدانته، وفقاً لصحيفة «الغارديان».

جاءت المظاهرة ضمن فعاليات يوم وطني للعمل من أجل قطاع غزة، الذي نظمته شبكة الدعوة الفلسطينية الأسترالية في 29 سبتمبر الماضي، وشهد تنظيم مسيرات مماثلة في مختلف أنحاء البلاد احتجاجاً على التصعيد المتزايد للعنف في الشرق الأوسط.

وأطلقت الشرطة الفيدرالية الأسترالية بولاية فيكتوريا عملية تحقيق تحت اسم «أردفارنا»، عقب احتجاج ملبورن؛ حيث تلقت 9 شكاوى تتعلق بعرض رموز محظورة خلال المظاهرة.

ووفقاً للشرطة، تم التحقيق مع 13 شخصاً آخرين، مع توقع توجيه اتهامات إضافية قريباً. وصرح نيك ريد، قائد مكافحة الإرهاب، بأن أكثر من 1100 ساعة قُضيت في التحقيق، شملت مراجعة أدلة من كاميرات المراقبة وكاميرات الشرطة المحمولة، إضافة إلى مصادرة هواتف محمولة وقطعة ملابس تحتوي على رمز المنظمة المحظورة.

تأتي هذه الإجراءات بعد قرار الحكومة الفيدرالية الأسترالية في ديسمبر (كانون الأول) 2021 بتصنيف «حزب الله» منظمة إرهابية، ومع التشريعات الفيدرالية الجديدة التي دخلت حيز التنفيذ في يناير (كانون الثاني) 2024، التي تحظر عرض رموز النازيين وبعض المنظمات.

وقالت نائبة مفوض الأمن القومي، كريسي باريت، إن الادعاء يحتاج إلى إثبات أن الرمز المعروض مرتبط بمنظمة إرهابية وأنه قد يحرض على العنف أو الترهيب.

المظاهرة، التي استمرت في معظمها سلمية، جاءت بعد إعلان مقتل قائد «حزب الله» حسن نصر الله في غارة جوية إسرائيلية، وهو ما اعتبره العديد تصعيداً كبيراً في الصراع المستمر في الشرق الأوسط.

وفي وقت لاحق، نُظمت مظاهرات أخرى في سيدني وملبورن وبريزبين، وسط تحذيرات للمتظاهرين بعدم عرض رموز محظورة.