10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم السبت 9 - 3 - 2019

الرئيس البرازيلي جاير بولسونارو (إ.ب.أ)
الرئيس البرازيلي جاير بولسونارو (إ.ب.أ)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم السبت 9 - 3 - 2019

الرئيس البرازيلي جاير بولسونارو (إ.ب.أ)
الرئيس البرازيلي جاير بولسونارو (إ.ب.أ)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات aawsat.com.
- يستقبل الرئيس الأميركي دونالد ترمب نظيره البرازيلي جاير بولسونارو في 19 مارس (آذار) الحالي، وفق ما أعلن البيت الأبيض، مساء أمس (الجمعة)، في أول لقاء من نوعه بين الرئيسين.
- قال مقرر الأمم المتحدة الخاص بشأن حقوق الإنسان في كوريا الشمالية إنه على الرغم انتهاج كوريا الشمالية الدبلوماسية بشأن برنامجها النووي، فإنها ما زالت تسحق الحريات الأساسية، وتحتفظ بمعسكرات اعتقال سياسي، وتفرض رقابة صارمة على مواطنيها.
- تظاهر مئات من معارضي السلطة الإيرانية في واشنطن لإدانة «الفظائع» المرتكبة من جانب النظام في طهران، وللمطالبة بـ«تغييره».
- توفي طفل الشابة شميمة بيغوم التي التحقت بتنظيم «داعش» الإرهابي في سوريا قبل سنوات، وجرّدتها بريطانيا من جنسيتها أخيراً، بعد أسابيع من ولادته في أحد مخيمات النازحين.
- قال نائب المفاوض التجاري الصيني وانغ شو وين، اليوم (السبت)، إنه «متفائل» بنجاح المفاوضات بين بكين وواشنطن في إنهاء حربهما التجارية المستمرة منذ شهور.
- أكد رئيس البرلمان الأوروبي أنطونيو تاجاني أن بريطانيا يمكنها فقط أن ترجئ خروجها من الاتحاد الأوروبي لأسابيع قليلة فقط إذا قدمت سبباً محدداً للقيام بذلك.
- قالت وزارة العدل الأميركية إن وزير الصناعة الفنزويلي طارق العصامي، الذي تتهمه الولايات المتحدة بالإتجار في المخدرات، وُجّهت إليه اتهامات بانتهاك العقوبات.
- قَبِل الرئيس البيروفي مارتن فيزكارا استقالة رئيس الوزراء سيزار فيلانويفا، الذي يشغل المنصب منذ نحو عام، حسبما قالت الرئاسة، أمس.
- قالت سلطات الطوارئ إن حرائق الغابات المحتدمة عبر ولاية فيكتوريا الأسترالية منذ أسبوع دمرت أكثر من 30 منزلاً، وأحرقت نحو 70 مبنى آخر، في الوقت الذي ما زالت فيه معظم الحرائق مستعرة.
- لقي خمسة أشخاص حتفهم في حادث تحطم طائرة صغيرة بولاية فلوريدا الأميركية، وفقاً لما ذكرته السلطات المحلية.



اتهام لرجل عرض علم «حزب الله» خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين

عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
TT

اتهام لرجل عرض علم «حزب الله» خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين

عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)

وجهت الشرطة الفيدرالية الأسترالية اتهاماً لرجل يبلغ من العمر 36 عاماً بعرض رمز منظمة مصنفة «إرهابية» علناً، وذلك خلال مظاهرة في منطقة الأعمال المركزية بمدينة ملبورن في سبتمبر (أيلول) الماضي.

الرجل، المقيم في منطقة فيرنتري غولي، سيمثل أمام محكمة ملبورن الابتدائية في 6 مارس (آذار) المقبل؛ حيث يواجه عقوبة قد تصل إلى 12 شهراً من السجن إذا ثبتت إدانته، وفقاً لصحيفة «الغارديان».

جاءت المظاهرة ضمن فعاليات يوم وطني للعمل من أجل قطاع غزة، الذي نظمته شبكة الدعوة الفلسطينية الأسترالية في 29 سبتمبر الماضي، وشهد تنظيم مسيرات مماثلة في مختلف أنحاء البلاد احتجاجاً على التصعيد المتزايد للعنف في الشرق الأوسط.

وأطلقت الشرطة الفيدرالية الأسترالية بولاية فيكتوريا عملية تحقيق تحت اسم «أردفارنا»، عقب احتجاج ملبورن؛ حيث تلقت 9 شكاوى تتعلق بعرض رموز محظورة خلال المظاهرة.

ووفقاً للشرطة، تم التحقيق مع 13 شخصاً آخرين، مع توقع توجيه اتهامات إضافية قريباً. وصرح نيك ريد، قائد مكافحة الإرهاب، بأن أكثر من 1100 ساعة قُضيت في التحقيق، شملت مراجعة أدلة من كاميرات المراقبة وكاميرات الشرطة المحمولة، إضافة إلى مصادرة هواتف محمولة وقطعة ملابس تحتوي على رمز المنظمة المحظورة.

تأتي هذه الإجراءات بعد قرار الحكومة الفيدرالية الأسترالية في ديسمبر (كانون الأول) 2021 بتصنيف «حزب الله» منظمة إرهابية، ومع التشريعات الفيدرالية الجديدة التي دخلت حيز التنفيذ في يناير (كانون الثاني) 2024، التي تحظر عرض رموز النازيين وبعض المنظمات.

وقالت نائبة مفوض الأمن القومي، كريسي باريت، إن الادعاء يحتاج إلى إثبات أن الرمز المعروض مرتبط بمنظمة إرهابية وأنه قد يحرض على العنف أو الترهيب.

المظاهرة، التي استمرت في معظمها سلمية، جاءت بعد إعلان مقتل قائد «حزب الله» حسن نصر الله في غارة جوية إسرائيلية، وهو ما اعتبره العديد تصعيداً كبيراً في الصراع المستمر في الشرق الأوسط.

وفي وقت لاحق، نُظمت مظاهرات أخرى في سيدني وملبورن وبريزبين، وسط تحذيرات للمتظاهرين بعدم عرض رموز محظورة.